الصفحه ١٠٩ : ومعقولاً
إلى حد بعيد فكيف لم يحتاطوا له وانتهوا إلى نتيجتهم المطلوبة في مدة قد لا تزيد
على ساعة.
ولماذا
الصفحه ١٣٢ :
وقد اختلف شيعة علي وشيعة أبي بكر في
معنى هذه الوصاية فذهب السابقون الأولون إلى انّها بمعنى النصّ
الصفحه ٦٠ :
السابع : ما جاء في كتاب معاوية بن أبي
سفيان إلى محمّد بن أبي بكر ( رضوان الله عليه ) في إتهام أبيه
الصفحه ٦١ :
عليه صاحباه وعمر
نفسه يشهد لأبي بكر بأنّه كان مداوراً سياسياً بارعاً في يوم السقيفة في حديث طويل
الصفحه ٧٥ : في دنيا المادة وعلي هو الرمز الإلهي الحي
في دنيا الروح والعقيدة.
وان كانت السماء قد امتدحت فتوة علي
الصفحه ١٤٠ : .
وقد حاول ابن أبي الحديد ان يصور وجهاً
لخوف زكريا من الموالي على الدين من ناحيتين : ـ
الأولى : عن
الصفحه ٢٨ :
بقرة لسألتني ما
لونها فإذا ورد عليك كتابي هذا فاقسمها في ولد فاطمة عليهاالسلام
من علي عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ :
ليست ملكاً لي
وانّما هي صدقات اتولاها والحديث على تقدير ان تكون له وحدة معنوية يدلّ على
المعنى
الصفحه ١٣٩ : نقطتين تفسران الإرث فيها بإرث النبوة.
الاولى ـ قول زكريا عاطفاً على كلمة ( يرثني
) : ـ ويرث من آل يعقوب
الصفحه ٢٢ : المسجد ، فلا ينتهي سيرها
بالدخول على الخليفة ، وانّما يبتدئ بذلك ، لأن من دخل المسجد صدق عليه انّه دخل
الصفحه ٤٦ : اسباب متقاربة وبواعث متشابهة.
ونحن نعلم جيداً ان سر الانقلاب الذي
طرأ على السيدة عائشة حين اخبارها بأن
الصفحه ٤٨ : على أساليبها
وأطوارها.
وأنا حين أقول ذلك لا أعني بالسياسة
مفهومها الرائج في أذهان الناس هذا اليوم
الصفحه ٧٤ :
وان كان للتضحية الإنسانية الفاضلة كتاب
فأعمال علي عنوان ذلك الكتاب المشع باضواء الخلود (١).
وان
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عن عدم توريث الناس للكافر من اقاربهم
لا يصح تفسيره بأنّه اخبار فقط بل يدلّ فوق هذا على أن الكافر
الصفحه ١٤٦ :
واذن فلماذ طلب الخليفة بيّنة من فاطمة
على دعواها وهل تحتاج الدعوى المعلوم صدقها إلى بيّنة ؟
قال