الصفحه ٢٢٠ :
يجرى الوقف مجرى الوصل ، فيقول فى الوقف : هذا طلحت ، وعليهالسلام والرحمت ، وأنشدنا أبو على [من
الصفحه ٢٢٩ : ما قبلها حرف الروى
فعل بها ما فعل بالياء والواو اللتين ألحقتا للمد فى القوافى ؛ لأنها تكون فى
المدة
الصفحه ٤٢٩ :
بالتفصيل فى الشاهد التاسع والأربعين بعد المائة من هذا الكتاب
* * *
وأنشد بعده ـ وهو
الشاهد السابع بعد
الصفحه ٩ : أن يكون
فى بلاده راكبا ذاهبا إلى الأميلح مع أخويه وأصحابه ، والجرداء : الفرس القصيرة
الشعر ، وقصر
الصفحه ٥٤ :
من الموجدة والوجدان ، وبنو عامر فى غير يجد كغيرهم ، وكذا قال صاحب الصحاح
، وأطلق صاحب العباب وتبعه
الصفحه ١٩٥ :
الجمع وهاء الكناية ، وردّ على الدانى فى ذلك كما فصله السمين
وقول الشاطبى :
«وفى هاء تأنيث» قال
الصفحه ٢١٥ :
فأصله نيك ـ بكسر النون ؛ فعند التعريب حذفت الكاف وشددت الياء ، و «نيك»
فى لغة الفرس الجيد ؛ ويقلع
الصفحه ٢٣١ :
على أنه حذف
الياء من «لا يفر» فى البيت السابق تبعا لحذف الياء من «الذّعر» فى هذا البيت ،
والياء فى
الصفحه ٢٥٥ :
على أن تحريك
المضعف للوقف كثير ، وليس ضرورة عند سيبويه
تقدم قبله أن
هذا النقل خلاف نصه ، وهو فى
الصفحه ٣٧٩ :
لهم فيه ، ولم يختلفوا فيه ، وإنما اختلفوا فى مفرده هل هو عيّل أم عيّال؟
وحمله على أنه جمع غيل
الصفحه ٤٢٥ : بسيفنا قفيكا*
على أنه قد جاء
الكاف بدلا من التاء كما فى عصيكا ، والأصل عصيت
قال ابن جنى فى
سر
الصفحه ٤٥٤ : ؛ لأن البيان بالجامد كالنعت بالمشتق
، ونعت الاشارة بما ليست فيه أل ممتنع ، وبهذا أبطل أبو الفتح كون بعلى
الصفحه ٥٠٩ : الطاهرين ، وبعد فهذا فهرس تراجم الشعراء الذين ترجمتهم
فى شرح شواهد شرحى الشافية لنجم الأئمة الرضى ، والفاضل
الصفحه ١٣ :
وقال أبو زيد :
هى مشية سبيهة بالختل ومشى المثقل. وذكر الأصمعى فى صفة مشى الخيل الدألان مشى
يقارب
الصفحه ٥٨ :
وهذا الرجز كذا
أنشده الجوهرى فى الصحاح غير معزوّ إلى قائله ، ولم يكتب عليه ابن برى شيئا فى
أماليه