الصفحه ٤٦٢ : عليه طحربة وطحرمة : أى خرقه
، وكذلك يقال : ما فى السماء طحربة : أى لطخ من غيم ، ويقال : ما فى نحى فلان
الصفحه ٣٤٠ :
لما تقدم قبله
، وتقدم نقل كلام سيبويه فيه
قال المبرد فى
الكامل : «وأما قول حسان : سالت هذيل
الصفحه ١٩٤ :
الجمع ، قال أبو شامة والسمين : وما ذكره الناظم من منع الرّوم والإشمام فى
ميم الجمع هو المشهور
الصفحه ٢٤٧ :
قالت العرب فى الشعر سبسبّا تريد السبب ، وعيهلّ تريد العيهل» صريح فى أنه ضرورة ،
وكذا صرح الأعلم بقوله
الصفحه ١٠٣ :
وليلاة ، وقد مر بنا تصديقا لقول سيبويه فان واحدهما فى التقدير ليلاة ما
أنشده ابن الأعرابى
الصفحه ١٢٢ :
فجعلوا الإسكان فيها نظيرا للهمزة فى الواو فى أدؤر وقؤول ، وذلك قولهم :
عوان وعون ، ونوار ونور
الصفحه ٢٤٦ :
بكسر الشين ، وهى شىء كالرئة يخرجها البعير من فيه إذا هاج ، ويشبه الفصيح
المنطيق بالفحل الهادر
الصفحه ٣٧٧ :
فى الحكم مجاورة للطرف فهمزت لذلك ، كذا فى المفصل وشروحه
وقال السخاوى
فى سفر السعادة : «واليا
الصفحه ٨ :
منع الصرف للتعريف والزيادة ، وإنما يدل على كونه فعلان ما سيجىء من أن
التضعيف فى الرباعى والخماسى
الصفحه ٤٣ : أبوابا وأغلقها
حتّى أتيت
أبا عمرو بن عمّار
على أن أفتح
وأغلق فيه بمعنى أفتّح
الصفحه ١١٥ : فى الحرب كانت الجراحات فى مقدمنا لا فى مؤخرنا ، وسالت
الدماء على أقدامنا لا على أعقابنا ، وتقدم بقية
الصفحه ١٩٣ : أيضا ، فأجاز ابن الحاجب بناء على هذا الوهم الرّوم
والإشمام فى الأربعة ، وإنما معنى قول «الشاطبى فى كل
الصفحه ٣٠٣ : زيادتها فى الكلام هو الباب المعروف ، وأما الحذف
فإنما جاء فى بعضها ، وقليل ذلك ، ألا ترى إلى كثرة زيادة
الصفحه ٣٤٢ :
لأن الضرورة فى جعل الياء مبدلة عن الهمزة ياء للإطلاق ، لا أن إبدالها على
خلاف القياس ؛ لأنهما
الصفحه ٢١٩ :
يلحقه فى حال النصب فى الوقف الألف ؛ كراهية أن يكون التنوين بمنزلة النون
اللازمة للحرف ، ومثل هذا