الصفحه ٢٧٥ : ، وكذلك
أورده المرادىّ وابن هشام فى شرح الألفية ، قال ابن جنى فى سر الصناعة : «وأما قول
الراجز : فالطجع
الصفحه ٢٨٢ : الروض : «قد شرطنا الإضراب عن شرح شعر الكفرة والمفاخرين بقتال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إلا من آمن
الصفحه ٢٩١ :
عليه بأكثر من هذا فى الشاهد الثالث والثمانين من أوائل شرح شواهد شرح
الكافية.
* * *
وأنشد بعده
الصفحه ٢٩٢ :
وضعت وبضعت ، والكل بمعنى واحد ، قال ابن السيرافى فى شرح أبيات إصلاح المنطق
وتبعه الجواليقى : «يقول أنا
الصفحه ٣٠٦ :
البكرى فى شرح أمالى القالى : «هذا الرجز حجة من قال إن
__________________
(١) فى شرح المفضليات
لابن
الصفحه ٣٥٥ : عينه بسهم إلى بعض فضلاء العجم فقال فى شرح أبيات المفصل : «وأراد بغؤور العين
ما هو سببه ، وهو الهزال
الصفحه ٣٥٦ :
الشاهد الثامن عشر بعد الخمسمائة من شواهد شرح الكافية
وقوله «أى قلوص
راكب» باضافة قلوص إلى راكب ، و «أى
الصفحه ٣٧٨ : يقيد عيّلا بكسر أوله ، ولم يقل : إنه بمعنى المتبختر ، وكذا أورده ابن جنى فى
شرحه عيّل وعيائل ، والكسر
الصفحه ٣٩٢ : .
والبيتان كذا
أنشدهما ابن جنى فى شرح تصريف المازنى وابن برى فى أماليه على الصحاح.
* * *
وأنشد بعده : [من
الصفحه ٣٩٩ : السيد
فى شرح أبيات الجمل : «هذا الشعر لأعرابى أصابته القوباء فقيل له : اجعل عليها
شيئا من ريقك وتعهدها
الصفحه ٤٠٤ : شرح الكافية : إن هذا ضرورة ، وهو المشهور ، قال ابن عصفور فى كتاب الضرائر : «فيه
ضرورتان : إحداهما
الصفحه ٤١٩ : شرح شواهد شرح
الكافية.
* * *
وأنشد بعده ـ وهو
الشاهد الثانى بعد المائتين ـ : [من الرجز]
الصفحه ٤٢٦ : الشارح فى شرح الكافية فى باب الإضافة بالشعر ،
وإنما كان سبيله الشعر لأنه ليس مع ياء المتكلم ؛ فإنها تقلب
الصفحه ٤٣٠ :
فى شرح تصريف المازنى بعد إنشاد البيت : «همز الواو الساكنة لأنه توهم
الضمة قبلها فيها ، وإنما يجوز
الصفحه ٤٤٥ : لا بالمثلثة ـ : هو تجفيف اللحم والتمر ، قال النحاس فى شرح
أبيات سيبويه : ويقال : إن المبرد صحفه بالثا