الصفحه ١٩١ : عادتهم فى
مبالغاتهم.
وقد تكلمنا
عليه وعلى غالب القصيدة وترجمة قائلها فى شرح الشاهد التاسع والسبعين بعد
الصفحه ١٩٢ :
ممدوحه.
وقد تكلمنا
عليه بأبسط من هذا فى شرح الشاهد الرابع والعشرين بعد الثلاثمائة من شرح شواهد شرح
الصفحه ١٩٣ : حال» من أحوال هاء الضمير
فقط.
أقول : شرح
الجعبرى كما ذكره الشارح ، ثم نقل أن بعضهم جعله عاما فى هذه
الصفحه ١٩٨ : الثلاثة ، وشرح الامام
علم الدين السخاوى تلميذ المصنف ، وهو أول من شرحها ، وشرح أبى عبد الله الفاسى
الصفحه ٢٢٣ : صدره انشارح المحقق
رحمهالله فى شرح الكافية «إن كنت أدرى» بإن الشرطية
وهذا البيت لم
أقف على أثر منه
الصفحه ٢٣٠ : السابع والستين بعد الأربعمائة من شرح شواهد شرح الكافية.
وقوله «ولأنت
تفرى الخ» هذا مثل ضربه لممدوحه
الصفحه ٢٤٥ : .
وتقدم ترجمته
مع شرح أبيات من هذه المعلقة وذكر سببها فى الشاهد الثامن والأربعين من شرح شواهد
شرح الكافية
الصفحه ٣٠٤ :
الصّولة عالى النّسب
أمّهتى خندف
والياس أبى
كذا فى شرح
أمالى القالى لأبى عبيد
الصفحه ٣٧٧ : بين العين واللام» انتهى.
وبهذا فسره ابن
السيرافى فى شرح أبيات سيبويه ، قال : «العيّال المتبختر وجمعه
الصفحه ٣٨٧ : فعلة ، ولم يقل به أحد.
قال ابن
المستوفى فى شرح أبيات المفصل : البيت من قصيدة لأنيف بن زبّان النّبهانى
الصفحه ٤٠٩ :
وقد شرحناهما
مع القصيدة شرحا لا مزيد عليه فى الشاهد السادس والثلاثين بعد الستمائة من شواهد
شرح
الصفحه ٤٢٧ : : سيأتى
إن شاء الله تعالى فى شرح قوله :
*أباب بحر ضاحك هزوق*
أن هذا كثير
والبيت من
قصيدة لذى الرمة
الصفحه ٤٣١ : أن جعل محبته
لهما من وقت الاشتهار» هذا كلامه
وقال السيوطى
فى شرح أبيات المغنى : «مؤسى وجعدة عطفا
الصفحه ٤٩٦ :
أقول : القصيدة
التى منها البيت الشاهد مذكورة فى المفضليات ، وذكر ابن الأنبارى فى شرحها ما ذكره
الصفحه ٥٠٩ : الطاهرين ، وبعد فهذا فهرس تراجم الشعراء الذين ترجمتهم
فى شرح شواهد شرحى الشافية لنجم الأئمة الرضى ، والفاضل