الصفحه ٣٨٢ : شرحناه فى باب الاستثناء من أبيات شرح الكافية
قال بعض فضلاء
العجم : «قوله : ألا طرقتنا ـ إلخ ؛ يجوز أن
الصفحه ٣٨٥ : أراده ، والقرقر : الصلب ، أى : لا تحسبه
كالكمأة التى توطأ وتؤخذ ليس عليها ستر فلا شىء أذل منها ، وفى شرح
الصفحه ٣٩١ : السابع عشر من شواهد شرح الكافية.
الصفحه ٤٠٠ : كما يقال : عدى عليه فهو معدو عليه ، وقد استويا
فى التغيير مع اختلاف فعليهما فيه» انتهى. وكذا فى شرح
الصفحه ٤٠١ : الحارثى الجاهلى ، قالها لما أسرته تيم الرّباب ، وقد أوردناها
برمتها مع سببها فى شواهد المنادى من شواهد شرح
الصفحه ٤٠٣ : أبو سهل الهروى فى شرح فصيح ثعلب : يقال كبش عوسىّ ؛ إذا كان
قويا يحمل عليه ، وقيل : بل هو منسوب إلى
الصفحه ٤٠٥ : بعد الثمانمائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده ـ وهو
الشاهد الواحد والتسعون بعد المائة
الصفحه ٤٠٦ : النساء
وقد شرحناه
بأكثر مما هنا فى الشاهد الثالث والثلاثين بعد الستماية من شواهد شرح الكافية
الصفحه ٤٠٧ : زبان ، يقوله للفرزدق الشاعر المعروف ، وكان قد هجاه ثم
اعتذر إليه ، وروى المرتضى فى شرح القاموس :
*لم
الصفحه ٤٠٨ :
شرح تصريف المازنى : قدّر الشاعر ضمة الواو فى «لم تهجو» فأسكنها للجزم كما أسكن
الياء فى ألم يأتيك للجزم
الصفحه ٤١١ :
المستوفى فى شرح أبيات المفصل ، وقال : «ولو نصب أثافيها على أن يكون البيت غير
مصرّع لجاز ، وهذا على لغة من
الصفحه ٤١٥ : الله عنه ، قال الزوزنى فى شرحه : «أراد
ببعض النفوس هنا نفسه ، ومن جعل بعض النفوس بمعنى كل النفوس فقد
الصفحه ٤١٦ : أموت».
وقال أبو جعفر
النحوى فى شرحه : «جزم يرتبط عطفا على قوله إذا لم أرضها ، وهذا أجود الأقوال
الصفحه ٤٢٤ :
أبيات سابقة عليه قد ذكرناها فى كتابتنا على شرح الرضى (ح ٣ ص ٢٠٠ وما بعدها)
الصفحه ٤٣٥ : الشرح بالمستغرق فى الضحك ، وهو كذا فى سر الصناعة وغيره ، وفى العباب
للصاغانى : «وأهزق الرجل فى الضحك إذا