الصفحه ٣٣٨ : خضر
الموصلى خبط عشواء فى شرح أبياتهما قال : «الرواح نقيض الغدو ؛ ومسلمة هذا هو عبد
الملك بن بشر ، وهو
الصفحه ٣٣٩ : ترجمة قائلها ، والاختلاف فيه ؛ فى الشاهد الثامن والسبعين
بعد الأربعمائه من شواهد شرح الكافية
الصفحه ٣٤١ :
الحاجب فى شرح المفصل ، قال : «وأصله واجىء ، فقلبت الهمزة ياء ، وقد أنشده سيبويه
أيضا على ذلك ، وهو عندى
الصفحه ٣٤٢ : الجيم الذى
هو حرف الروى» انتهى.
وهذا تحقيق منه
وشرح لمراد سيبويه ؛ لأنه إنما منع الوقوف على الهمزة فى
الصفحه ٣٤٥ : والثلاثين بعد الثمانمائة من شواهد شرح
الكافية.
* * *
الصفحه ٣٤٦ : .
والبيت من
أبيات شرحناها شرحا وافيا فى أول شاهد من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده ـ وهو
الشاهد
الصفحه ٣٤٨ : شبيهة بها ، قال الأصمعى فى
شرح ديوانه هنا : «يقال : إن مسعودا أخاه وهشاما عابا عليه كثرة تشبيهه المرأة
الصفحه ٣٥٣ : الكاتب :
*تسائل بابن احمر من رآه*
على أن الباء
بمعنى عن
قال الجواليقى
فى شرحه : «عمرو بن أحمر من
الصفحه ٣٥٤ : ربّ ، وأنشد البيت
و «الحفى»
بالحاء المهملة والفاء : المستقصى فى السّؤال
وقال ابن
السّيد فى شرح أدب
الصفحه ٣٥٩ : بالخصوص ، وربما حشى به وسد به
خصاص البيوت ، الواحدة ثمامة
قال ابن السيّد
فى شرح أبيات أدب الكاتب
الصفحه ٣٦٠ : » انتهى.
واستدل ابن
يسعون والصّقلىّ وجماعة ممن شرح أبيات الإيضاح الفارسىّ على أنه لا بد من حذف
الموصوف
الصفحه ٣٦٣ : الشاهد السادس عشر بعد
المائة من شواهد شرح الكافية.
* * *
وأنشد بعده ـ وهو
الشاهد الثالث والسبعون بعد
الصفحه ٣٦٨ :
تقول : لاث وشاك سلاحه ، فهؤلاء حذفوا الهمزة» انتهى (٢).
قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى : «ولاث من
الصفحه ٣٧٦ : القذى والرمد بدل الكحل.
وجندل الطّهوىّ
: قال أبو عبيد البكرى فى شرح أمالى القالى : هو شاعر راجز إسلامى
الصفحه ٣٨١ : الطرف لا يجوز غيره
قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى : «وقد جاء حرف شاذ ، وهو قولهم :