الصفحه ٢٢١ : من الهلاك تنجية : أى خلّصه
، ويقال : أنجاه ، أيضا ، وبه رواه ابن هشام فى شرح الألفية ، و «بكفّى» البا
الصفحه ٢٣٣ : اللام ،
وقد تقدم شرحه
* * *
وأنشد بعده وهو
الشاهد التاسع عشر بعد المائة ، وهو من شواهد سيبويه : [من
الصفحه ٢٣٤ : يخالفه المرتضى فى شرحه. وفى ابن خلكان (٢ : ٢٩٩) «والطثرية
: بفتح الطاء وسكون الثاء وبعدها راء ثم يا
الصفحه ٢٤٢ :
وأنشد بعده : [من
الرمل]
*رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ*
وتقدم شرحه فى
الشاهد الثالث بعد المائة
الصفحه ٢٤٧ : لأبى على فى
الشاهد الثانى والأربعين بعد الأربعمائة من شواهد شرح الكافية
__________________
(١) سقطت
الصفحه ٢٤٨ :
وقال ابن جنى
فى شرح تصريف المازنى : «التثقيل إنما يكون فى الوقف ، ليعلم باجتماع الساكنين فى
الوقف
الصفحه ٢٥١ : شرح الكافية بأبسط من هذا.
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد الثامن والعشرون بعد المائة : [من الوافر
الصفحه ٢٥٣ : والثمانين بعد المائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده وهو
الشاهد التاسع والعشرون بعد المائة : [من
الصفحه ٢٥٤ : الرابع والسبعين بعد السبعمائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد الثلاثون بعد المائة
الصفحه ٢٥٧ : شرح أبيات الجمل كرواية الشارح ، وقال : أخبر أنه إنما خاف
الجدب لأجل الجراد الذى هبّ فى متون الأرض
الصفحه ٢٥٩ : شرح أبيات المفصل :
*تترك ما انتحى الدّبا سبسبّا*
وقال : المراد
انتحاه : أى قصده ؛ فحذف الراجع إلى
الصفحه ٢٧٠ : تعرف
أن تقدير ابن عصفور هو الجيد ، لا تقدير السيرافى ، وأن شرح الأعلم من قبيل الرجم
بالظنون
وقوله
الصفحه ٢٧٣ :
معاوية ، وهو راجز إسلامي قد ترجمناه فى الشاهد الرابع والأربعين بعد الثلاثمائة ،
من شواهد شرح الكافية
الصفحه ٢٨٣ : :
*تجاوب القوس بترنموتها*
أى : بترنمها» انتهى.
وقال أيضا فى
شرح تصريف المازنى : «وأمّا ترنموت فيدل على
الصفحه ٢٨٥ :
عليه فى الشاهد الثانى والأربعين بعد الستمائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد