الصفحه ١٥٠ : ركبا
اسم جمع ، ولفظه مفرد ، بدليل تصغيره على لفظه كما تصغر المفردات ، قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى
الصفحه ١٥٥ : يوم ما وكلّ ليلاه*
وتقدم شرحه فى
الشاهد الثامن والأربعين
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد الحادى
الصفحه ١٦٨ : ابن جنى فى أكثر تآليفه ، قال فى شرح تصريف المازنى
ومنه أخذ الشارح هذا الفصل : إن الألف إذا حركت صارت
الصفحه ١٧٢ : ء المتكلم ألفا ، وعلى
هذا هو غير منون ، وهذا يشبه أن يكون من خرافات العرب ، ولم أقف على شرح له.
وقد رأيت
الصفحه ١٧٣ : : وصف له من لفظه للتوكيد ، والمبالغة فى كلامهم كقولهم : شعر شاعر
، وليلة ليلاء. وقال خضر الموصلى فى شرح
الصفحه ١٧٦ : :
سم بدون همزة وصل
قال ابن جنى فى
شرح تصريف المازنى : «روى بكسر السين وضمها ، والباء من «باسم» متعلق
الصفحه ١٧٧ : ـ لغة فى الاسم ، وهو أعدل شاهد فى هذه اللغة
، وأنشده ابن جنى فى شرح تصريف المازنى ، وقال : ويروى «سما
الصفحه ١٨٥ :
الكلام ويحسنه عند نقله على جهة الإفساد ، وقال بعض أفاضل العجم فى شرح أبيات
المفصل : هو مصدر مضاف إلى
الصفحه ١٩٩ : فى
شرح الشاطبية : وفى قول الناظم رحمهالله تعالى «وفى هاء تأنيث» شبهة على أنه لو لم تبدل التاء
هاء فى
الصفحه ٢٠٤ : *
تلقاها عرابة
باليمين
ابن جعفر كان
أحق بهذا من عرابة ، انتهى.
قال عبد اللطيف
البغدادى فى شرح
الصفحه ٢٠٦ : ابن عبد
ربه.
وزعم الخطيب
التبريزى فى شرح الحماسة ، وتبعه العينى ، أن المخاطب بقوله *إنك يا ابن جعفر
الصفحه ٢١٣ : ، وكلام ابن جنى فى سر الصناعة وغيره
ككلام سيبويه ، قال ابن المستوفى فى شرح أبيات المفصل : «ومتى خرج هذا
الصفحه ٢١٥ : » انتهى
وقال ابن جنى
فى شرح تصريف المازنى : «الذى عندى فيه أنه لما اضطر إلى جيم مشددة عدل فيه إلى
لفظ
الصفحه ٢١٦ : سمط اللآلى
فى شرح أمالى أبى على القالى (ص ٥٧٢)
الصفحه ٢١٨ : ، قال ابن المستوفى : أى يحرك لسرعة مشيه ، وقال بعض أفاضل العجم فى شرح
أبيات المفصل قيل : عبر بالوفرة عن