الصفحه ٨١ : ، وفى هاء التنبيه من شرح الكافية. على أن الفصل بين «ها»
وبين اسم الاشارة بغير «أنا» وأخواته قليل
الصفحه ٨٢ :
عليه قضيم
نمّقته الصّوانع
وسيأتى شرحه إن
شاء الله تعالى فى أول باب المنسوب
الآلة
أنشد
الصفحه ٨٦ : ،
كما قالوا للداهية : دويهية ، ولم يرد التحقير ، وكيف وقد قال «شاهق الرأس»
وكذا قال ابن
السكيت فى شرحه
الصفحه ٨٨ : » : أى هيأت عدة ، و «أعصل» بمهملتين أعوج قال ابن السكيت فى شرحه :
يقول : هى حرب قدمت وأسنّت فهو أشد لها
الصفحه ١٠٠ : ء ، وتقدم الكلام عليه فى الشاهد الثالث والثلاثين من شرح شواهد
الكافية
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد
الصفحه ١٠٢ : والثمانين بعد الخمسمائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده وهو
الشاهد الثامن والأربعون [من السريع
الصفحه ١٠٦ :
الرامسات بدل بعض ، وعليه فالمجر اسم مكان ولا حذف
وقال ابن برى
فى شرح أبيات الإيضاح لأبى على : قال أبو
الصفحه ١٠٩ : الشاهد الرابع بعد المائة من شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده ،
وهو الشاهد الحادى والخمسون [من الرجز
الصفحه ١١٧ : ابن
السكيت فى شرح ديوان أوس : حذيم : رجل من تيم الرباب ، وكان متطببا عالما ، هذا
كلامه
فعنده أن
الصفحه ١١٩ :
وتقدم شرحه فى
الشاهد الحادى عشر
* * *
وأنشد بعده ،
وهو البيت الحادى والستون [من الطويل]
٦١
الصفحه ١٢٢ : بالأكف المعاصم فسماها باسمها لقربها منها ، انتهى.
وقال ابن جنى
فى شرح تصريف المازنى : تثقيل مثل هذا
الصفحه ١٢٨ : .
وترجمة جرير
تقدمت فى الشاهد الرابع من شواهد شرح الكافية.
* * *
وأنشد بعده
أيضا ؛ وهو الشاهد الخامس
الصفحه ١٣٢ :
معتلا.
وهذا صدر ،
وعجزه :
*رفيق بمسح المنكبين سبوح*
قال بعض فضلاء
العجم فى شرح أبيات المفصل
الصفحه ١٤٠ : المنذر ، ومن أجلهما اتخذ يوم البؤس ويوم النعيم.
وقال ابن
السيرافى فى شرح أبيات إصلاح المنطق : إن الذى
الصفحه ١٤١ : الوافر] :
٧٣ ـ *ومثلى فى غوائبكم قليل*
على أنه جمع
غائب ، وهو جمع شاذ.
قال الشاطبي فى
شرح الألفية