الصفحه ١٦٦ : رأسا بعدها إلا نكس بهذا
البيت ، حتى إن مولى لبنى باهلة كان يرد سوق البصرة ممتارا ؛ فيصيح به بنو نمير
الصفحه ١٨٧ : : رفعتنى ، و
«جدودهم» فاعله ، وأعتام : أقصد ، وهو من العيمة ، وأصله شدة شهوة اللبن ، والخلّة
: ـ بالضم
الصفحه ٢٢٨ : وإهمال الآخر ـ وهو اللبن الرقيق من كثرة الماء ، والمذق. الخلط
، وارضى : أمر بالرضا فى الموضعين ، وبرقت
الصفحه ٢٩٦ : لبنى آدم إذا أصبحوا : عموا
صباحا
وقد شرحناه
شرحا وافيا فى الشاهد الواحد والخمسين بعد الأربعمائة من
الصفحه ٣١٦ : ، والظّلف ـ بالكسر ـ من الشاء والبقر ونحوهما كالظفر من الإنسان ، وما :
مفعول رد ، وهو اسم موصول : أى اللبن
الصفحه ٣٥٧ : »
والبيتان من
قصيدة لعبيد بن الأبرص الأسدىّ خاطب بها حجرا أبا امرىء القيس ، واستعطفه لبنى أسد
، وذلك أن حجرا
الصفحه ٣٥٨ : بثأره طارت ، وقوله «عيّوا بأمرهم» الضمير
لبنى أسد ،
__________________
(١) فسر المؤلف
الحزامة على
الصفحه ٣٧٢ : ـ بتصغيرهما ـ ومازن : قبائل من
تميم ، وخضّم ـ بفتح الخاء وتشديد الضاد المعجمتين ـ : لقب لبنى العنبر بن عمرو بن
الصفحه ٣٧٣ : : إنهم من قريش يقال لها : عائذة بن لؤى بن غالب ، وهم
حلفاء لبنى أبى ربيعة ـ خرج منهم رجلان يتصيدان فعرض
الصفحه ٣٨٩ : : هو
مرداس بن أبى عامر» انتهى.
قال ابن الشجرى
فى أماليه : عييمة منقول من محقر العيمة ، وهى شهوة اللبن
الصفحه ٤٠٨ :
، والجملة معترضة بين الفعل وفاعله ، واللبون : الإبل ذوات اللبن ، وهو اسم مفرد
أراد به الجنس ، وبنو زياد : هم
الصفحه ٤٣٣ : ، ويقال : قد كثأ اللبن وكثع وهى الكثأة والكثعة ، وهو أن يعلو دسمه
وخثورته على رأسه فى الإناء ، قال : [من
الصفحه ٤٣٧ : أيضا ، وفى الصحاح : طوى كشحه إذا أعرض
بوده ، يقول لبنى سعد : لما عتبت عليكم لترجعوا عن مساءتى وما أكرهه
الصفحه ٤٤٥ : ،
ثم وصف صيدها فقال : فأبصرت ثعلبا ـ الخ ، وقطن بفتحتين ـ جبل لبنى أسد ، وكفّتت ـ
بتشديد الفاء للمبالغة
الصفحه ٤٤٦ : ، وتبعه على هذا عبد اللطيف البغدادى
فى شرح نقد الشعر لقدامة ، فقال : يصف فرخة عقاب تسمى غبّة كانت لبنى