الصفحه ٣٩٧ : ـ وهو العلم ـ لبنى
فزارة [وعبس ، وأبان الأسود : جبل لبنى فزارة](١) خاصة وبينه وبين الأبيض ميلان ، وقال
الصفحه ٢٣٤ : إخوة بكر بن وائل ... وزعم بعض
البصريين أن الطثرية أم يزيد كانت مولعة باخراج زبد اللبن فسميت الطثرية
الصفحه ٩ : : هو ماء لبنى ربيعة الجوع (٢) ، وأنشدا هذين البيتين لزياد بن منقذ المذكور ، وقالا :
[و] المرّار والحكم
الصفحه ١٤٥ : ء المفاصل
يقول : إن
حلاوة حديثك لو تفضلت به حلاوة العسل مشوبا باللبن
والجنى : أصله
الثمر المجتنى
الصفحه ٤٧١ : (١)
وروى فى بعض
نسخ الشرح وغيره عمرو بن مسعود ، وهو غير صحيح ، و «شرار» بالجر صفة لبنى ، وهو
جمع شرير ككرام
الصفحه ٦ :
وفى العباب قال الليث : الصعافقه خول لبنى مروان أنزلهم اليمامة (١) ، ومروان بن أبى حفصة منهم ، ولا
الصفحه ٥٥ : المحماة تطرح فى اللبن ليذهب وخمه ولا يصلح ههنا والتحريك غير موجود
الصفحه ٨٢ : عدّ بكسر العين المهملة ، وهو الماء الذى له
مادّة لا تنقطع كماء العين وماء البئر ، ولبنى ـ بضم اللام
الصفحه ١١٧ : قالها لبنى الحارث بن سدوس بن شيبان ، وهم أهل القريّة باليمامة حيث
اقتسموا معزاه ، وقد شرحت هناك ، وقوله
الصفحه ١٣٥ : : يقول : كأنها برج من آجر لبن قد طبخ ، وقوله «بلّغن» من
التبليغ ، وأبقى وأمضى أفعل تفضيل صفة لأقوال
الصفحه ١٤٦ :
ـ بالكسر ـ التى ولدت بطنا واحدا ، وخصها لأن لبنها أطيب الألبان ، والحديث
: نقيض القديم ، والنّتاج
الصفحه ١٤٧ : ، ولبنها أطيب وأشهى ؛ فلذلك خصه وجعله مزاجا وقوله
تشاب فى موضع الصفة لألبان عوذ : أى مشوبة بماء متنهاه فى
الصفحه ١٥١ : المدينة المنورة : أطم يقال له مستظل عند بئر غرس كان لأحيحة ثم صار لبنى
عبد المنذر ، انتهى.
وقال صاحب
الصفحه ١٥٩ : * فهذا يقوى أن خظاتا تقديره خظاتان
وأنشدوا بيتا آخر ، وهو قوله : [من الطويل]
لنا أعنز لبن
ثلاث
الصفحه ١٦٤ : نمير لم يشرفوا كشرف بنى
أخى نمير ، وأنت خامل ، ولبنى عمك النباهة والذكر ، فلا نلت رتبة كعب فى السيادة