الصفحه ٧٣ : فىّ كلام قبيح
ومعنى قول
سيبويه «نفى شيئا هو فيه» : أى نفى ما فى الحال ، ولم ينف المستقبل.
وفسر
الصفحه ١٥٧ :
تاء التأنيث لأجل ألف التثنية رجعت الألف المحذوفة للساكنين ، وهذا قول
الكسائى.
وقال الفراء :
أراد
الصفحه ٥٦ :
وهو البعد ، والباء متعلقة به ، والقيل : القول ، يريد أنها تقول ما لا
تفعل ، فقولها قريب حسن مطمع
الصفحه ٦٤ :
على أن الفراء
قال فى قوله تعالى (مِنْ بَعْدِ
غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ) يجوز أن يكون فى الأصل غلبتهم
الصفحه ١٤٦ : المتراصفة فى
بطن المسيل لصفاء مائه وبرده ، قال : ويؤيده قول ذى الرمة [من الطويل] :
ونلت سقاطا
من
الصفحه ١٩٦ : وما أشبهها لا بدخل فيها
روم ولا إشمام.
وقوله «وفى
الهاء» الظاهر أنه متعلق بمقدر : أى أعنى فى الها
الصفحه ٢٥٨ : تحطم جميعها
وقوله بعد «ما
أخصبا» ما : مهيّئة عند المبرد ، ومصدرية عند سيبويه» انتهى.
ورواية أبى
الصفحه ٣٧١ :
وقوله «أو كلما
وردت عكاظ» هو شاهد من شواهد سيبويه ، قال : «وقد جاء شىء من هذه الأشياء المتعدية
الصفحه ٤٢٦ : كأنت ولا أنت كأنا ، وأما قوله :
*يا بن الزّبير طالما عصيكا*
فالكاف بدل من
التاء بدلا تصريفيا ، لا
الصفحه ٤٨٢ :
وفتيان شويت
لهم شواء
سريع الشّىّ
كنت به نجيحا
قوله «وضيف ـ الخ
الصفحه ٣٥ : : وقيل فى
قوله «يا مطرا» إنها معرفة ، ولكنه لما نوّنه قام التنوين مقام الإضافة فنصبه كما
ينصب المضاف
الصفحه ٧٢ : حلفة لا
أشتم الدّهر مسلما
ولا خارجا من
فىّ زور كلام
على أن قوله «خارجا»
عند
الصفحه ٧٤ : ، وقوله «لا أشتم» فى
موضع نصب ، انتهى
وأيد ابن هشام
فى المغنى (١) قول سيبويه ، فقال : والذى عليه
الصفحه ٧٥ : زور ، هذا كلامه
وقوله «وإننى
لبين رتاج» بكسر همزة إنّ فإن جملتها حالية ، وقول «لبين رتاج ومقام» خبر
الصفحه ٨٩ : : الذى جعل له نصل ، وهو السنان وقوله «عليه كمصباح العزيز الخ»
المصباح : السراج ، والعزيز : الملك ، وسراجه