الصفحه ٢٧٥ : أفصح كما يجىء
قوله
«ولا حرف حلق فى أدخل منه» اعلم أن الادغام فى حروف الحلق غير قوى ؛ فإن المضاعف من
الصفحه ٢٥٤ : : العين والحاء
والهاء والغين والخاء حلقية ؛ لأن مبتدأ هامن الحلق ، والقاف والكاف لهويّتان ؛ إذ
هما من
الصفحه ٢٥ : ء ، والحاء والعين شبهتا بالخاء والغين ؛ لكونهما حلقيين مثلهما ، وأما
الألف فلو أميلت لأميل ما قبلها ، فكان
الصفحه ٢٦ : الهمزة والهاء للغين والخاء المستعليين فى كونها حلقية وكون
الكاف قريبة من مخرج القاف الذى هو مستعل ، وكذا
الصفحه ٣١ : الابتداء هاء ، كهرحت وهرقت وهيّاك ، ولكن ذلك قلب شاذ
ثم اعلم أن
الهمزة لما كانت أدخل الحروف فى الحلق
الصفحه ٨٩ : يجتلب همزة الوصل بعد حذف الفاء ، وإذا فتحت
العين فى المضارع لحرف الحلق جاز أن يفتح فى المصدر أيضا ، نحو
الصفحه ٩٠ : على حال ، وكذا كان حق عين مضارعه
أن تكون مفتوحة ؛ لكون اللام حلقية ، وقولهم لدة أصله المصدر (٢) ، جعل
الصفحه ٢١٦ : التصريح بالنون الساكنة قبل الباء ؛ لأن النون الساكنة يجب إخفاؤها
مع غير حروف الحلق كما يجىء فى الإدغام
الصفحه ٢٥٩ : موضع من الحلق والفم يحبس
النفس وإن لم يكن هناك صوت ، وإنما يجرى النفس إذا ضعف الاعتماد ، وإنما كررت
الصفحه ٢٦٩ : ]
، ولا المطبقة فى غيرها من غير إطباق على الأفصح ، ولا حرف حلق فى أدخل منه إلّا
الحاء فى العين والها
الصفحه ٢٨٠ : فى الواو والياء
وإذهابها فى اللّام والرّاء ، وتقلب ميما قبل الباء ، وتخفى فى غير حروف الحلق ،
فيكون
الصفحه ١٩٩ :
هراق (١) بدل وكذا طاء اصطبر والدال الأولى من ادّارك لزم بناء هفعل
وافطعل وافّاعل وهى أبنية مجهولة
الصفحه ١٦٨ : الساكن كالعدم ، وقنية من الواوى ، لقولك : قنوت ،
والأولى أن يقال : هو من قنيت ، لأن لامه ذات وجهين ، ومنه
الصفحه ١٥٨ : (١) الكافية ؛ فالأولى أن عدم القلب فى اخشينّ لأن اللام قد
__________________
(١) قال المؤلف فى
شرح الكافية
الصفحه ٢١٧ : البيت الذى رواه
المؤلف قد صحف عليه من ثلاثة أوجه : الأول «إلى» إذ وضع بدلها «ألا» الاستفتاحية ،
الثانى