الصفحه ١٧٤ : الهمزة ، لكونهما حلقيين ؛ إذ الأول مدة لاحظ لها فى
الحركة ، ولا سبيل إلى قلب الثانى واوا أو ياء ؛ لأنه
الصفحه ٢٥١ :
بأنواع مختلفة ، فلولا اختلاف أوضاع آلة الحروف ـ وأعنى بآلتها مواضع
تكونها فى اللسان والحلق والسن
الصفحه ٢٦٤ : إدغام أحد المتقاربين فلا بدّ من القلب ، والقياس قلب الأوّل إلّا لعارض فى
نحو اذبحتّودا واذبحّاذه ، وفى
الصفحه ٢٧٣ :
فى باب الإبدال ، (١) وإن لم يتنافرا بقيت خفية كما فى غير الباء من سوى حروف
الحلق ، أما مع الحلقية
الصفحه ٢٧٦ : مخففة فكيف بها مضعفة ؛ فعلى
هذا ثبت قلة إدغام المتقاربين من حروف الحلق ، وسيجىء ، فإن اتفق أدغم الأنزل
الصفحه ٢٦٥ : ، وهو كون الثانى : أى الهاء أدخل فى الحلق وأثقل ، أن يقلب
الثانى إلى الأول فيقال معّم ، فاستثقل كلاهما
الصفحه ٢٧٨ : »
أقول : أما
القاف فيدغم فى الكاف بقلب الأول إلى الثانى نحو الحق كّلدة (٢) ، قال سيبويه : البيان أحسن
الصفحه ١٩١ : ،
وقضيو ، بقلب (٢) الثانية واوا ، وإنما لم تقلب الثالثة واوا لأن آخر
الكلمة بالتخفيف أولى ، وأيضا لو
الصفحه ٢٧٧ : حاءين نحو محّم ومحّاؤلاء ، والبيان أكثر ، ولا يجوز
ههنا ـ كما ذكرنا قبل ـ قلب الأول إلى الثانى ولا
الصفحه ٥٨ : الأولى والثانية ،
إذا كانت الأولى مبتدأ بها ؛ لكراهة اجتماع الهمزتين أو شبه الهمزتين فى أول
الكلمة
الصفحه ٢٥٠ : كلمتين وليس قبل الأول ساكن
صحيح نحو «طبع على» يجوز لك فيه الادغام وتركه
قال : «المتقاربان
، ونعنى بهما
الصفحه ٧٢ :
وفاء ولاما فى يديت ، بخلاف الواو ، إلّا فى أوّل على الأصحّ ، وإلّا فى
الواو على وجه ، وأنّ اليا
الصفحه ٩١ : أول الكتاب ، ومضارع فعل من المثال الواوى لا
يجىء مضموم العين كما مر هناك ؛ فتبين أنه كان يفعل بالكسر
الصفحه ٢٧٢ : مخرج واحد
والحروف التى هى
غير النون على ضربين : أحدهما يحتاج إلى اعتماد قوى وهى حروف الحلق ، والآخر
الصفحه ٢٦٦ :
مستثقلة لنزولها فى الحلق فكيف بهما مجتمعين مع تنافرهما؟ إذ العين مجهورة
والهاء مهموسة ، فطلبوا