الصفحه ٤٦ : فعلية العجز ، نحو «زيد يقوم أبوه» كذا قالوا ، وينبغى أن يراد (١) عكس ذلك فى نحو «ظننت زيدا أبوه قائم
الصفحه ١١٠ : مانع منه ، اه. وهو غريب.
الخامس : أن
يرفعا الاسم الظاهر نحو (أَفِي اللهِ شَكٌّ) ونحو (أَوْ كَصَيِّبٍ
الصفحه ١١٢ :
كيفية تقديره باعتبار المعنى
أما فى القسم
فتقديره أقسم ، وأما فى الاشتغال فتقديره كالمنطوق به نحو
الصفحه ١١٥ : : أن
يكونا معرفتين ، تساوت رتبتهما نحو «الله ربنا» أو اختلفت نحو «زيد الفاضل ،
والفاضل زيد» هذا هو
الصفحه ١٢٠ :
بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا)
: إن (أَنْ تَقُومُوا) عطف على (واحدة) ولا يختلف فى جواز ذلك فى البدل ، نحو (إِلى
الصفحه ١٦١ :
إنّ بالعكس.
المسألة
الرابعة : فيما يحتمل من الأوجه.
يحتمل فى نحو (كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ
الصفحه ١٦٣ :
وقراءة (١) جماعة (أَفَحُكْمَ
الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ) بالرفع ، ومجرورا نحو «السّمن منوان بدرهم
الصفحه ١٦٩ :
الرابع :
الواقعة حالا ، ورابطها إما الواو والضمير نحو (لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ
وَأَنْتُمْ سُكارى
الصفحه ٢٥٣ :
النوع الثانى
عشر : إيجابهم لبعض معمولات الفعل وشبهه أن يتقدم كالاستفهام والشرط وكم الخبرية
نحو
الصفحه ٣٠٩ :
[فمضيت ثمّت قلت لا يعنينى] [١٤٢]
حذف لام الجواب
وذلك ثلاثة :
حذف لام جواب لو نحو (لَوْ نَشا
الصفحه ٩ :
يريد شراحيل ،
وزعم هشام أن الذى فى «أمسلمنى» ونحوه تنوين لا نون ، وبنى ذلك على قوله فى ضاربنى
إن اليا
الصفحه ١٣ : : أن
تكون ضميرا للمؤنث ، فتستعمل مجرورة الموضع ومنصوبته نحو (فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها
الصفحه ١٩ : .
والثانى :
اقترانها بإمّا نحو (إِمَّا شاكِراً
وَإِمَّا كَفُوراً).
والثالث :
اقترانها بلا إن سبقت بنفى ولم
الصفحه ٩١ : المفرد ، كما قال فى
العطف فى نحو (اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ) و (لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ
وَلا
الصفحه ١١٩ : ذم أو ترحم ، فالأول نحو «لا إله إلّا هو الرّحمن الرّحيم» ونحو (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ