الصفحه ٨٨ :
ابنك؟! (١).
ولم فعل رسول
الله صلى الله عليه وآله ذلك؟!
ومن شهد له من
السمأ فالارض ب (لا فتى
الصفحه ٤٧ : الى كلام البراء.
أو انها جاءت تبرعا من الناقل نفسه ، ولم
يفهم حديثهم ، فظن هذا الظن.
والا فمقتضي
الصفحه ١٤٣ : إنما يرجع إلى ما روي عنه من أحاديث) (٢).
هذا الذي قاله
أخيرا صحيح وتام ولذا نحن نرجع إلى ما روي عنه
الصفحه ٨٠ : كانوا معصومين.
فباضافة هذا
إلى ذاك نعلم من أن الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
الصفحه ٤٦ :
وفي رواية
الطبري أنه قال : (لتخرجن إلى البيعة ، أو لاحرقن على من فيها). فقيل له : (إن
فيها فاطمة
الصفحه ١٠٩ :
فالايمان
والكفر ماهيتان خاليتان من حب آل محمد وجودا وعدما ـ فلا بد أن يكون هذا كناية عن
ذاك
الصفحه ٣٤ :
فلو كان الرأي
الاجتماعي من أهل الحل والعقد في الاسلام مصونا عن الخطأ فإنما هو بعامل ليس من
سنخ
الصفحه ٧٦ : وآله الطرف
الاول قال تعالى فيه : ـ
(النبي أوى بالمؤمنين
من أنفسهم ..) (٢).
فثبتت له هذه
الولاية وهي
الصفحه ٩١ : يكبر والامر يتسع ـ وجوب الصلاة على محمد وآل محمد صلى
الله عليه وآله مما لا يمكن إنكاره من أغلب المسلمين
الصفحه ١٤٢ : لانه يعلم بتفرق امته إلى ثلاث وسبعين
فرقة فكيف شجعهم على هذا الاختلاف المأتي من عدم نصب الامام؟!
وإذا
الصفحه ١٢ : خطابه لرسوله صلى الله عليه
وآله : (قل إني على بينة من ربي وكذبتم به ما
عندي ما تستعجلون به إن الحكم إلا
الصفحه ٤٣ : : إن النبي صلى الله عليه وآله قال : الائمة من قريش.
فسقط ما في
أيدي الانصار ، إذ قام عمرو أبو عبيدة
الصفحه ١٢٧ : صلى الله
عليه وآله للزم أن يكون استعمال للفظ اما من باب استعمال المشترك في أكثر من معنى
وهذا ما لا
الصفحه ١٢٩ : {إن الرد
إلى أولي الامر أيضا مأمور به ولكن إكتفى عن ذكرهم في آخر الاية بما ذكره في أولها
من مساواة
الصفحه ١٥١ :
واقعة الغدير (١) :
إن رسول الله
محمد صلى الله عليه وآله وسلم بعد أن جمع الناس وخطب بهم قال