الصفحه ٦٥ : وآله ما ترك المدينة في أيام
حياته يوما ، إلا وعين فيها واليا عليها من قبله ، حتى يرجع ، فكيف يتركها بلا
الصفحه ٥ : .
مدينة طهران ـ ١٢ شهر رمضان المبارك
عام ١٤١٨ من الهجرة النبوية
كتبه
السيد مرتضي الرضوي
الصفحه ١٠٤ : صلى الله عليه وآله وبالفعل أشار
من خلالها فقال : (أفإن مات أو قتل انقلبتم ..) (٢).
وأما صيغة
المضي
الصفحه ١٠٧ :
العروس من الاحاديث المتواترة (١).
فكيف أرتدوا
على أدبارهم؟! وماذا أحدثوا بعده صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٩ : : ـ
أولا : لا يمكن
للرسول صلى الله عليه وآله وهو العظيم في خلقه وخلقه أن يترك الانصار بعد وفاته
عرضة لقريش
الصفحه ٨٤ :
وقد جأ عنه صلى
الله عليه وآله أيضا (مثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجى ..) (١).
وقد ورد عنه
الصفحه ١٢٦ : ملموس ولا محسوس
فالارجاع إليه ارجاع إلى حكمه ، وحكمه مستفاد من قبل الرسول صلى الله عليه وآله
وهو الذي
الصفحه ١٠٢ : الامامة نراها بهذا الميزان الثقيل ، ودليلنا من كتاب الله وسنة نبيه
محمد صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٦٠ : وال من غيرهم ، فلم يساعده القضأ والقدر (٢).
وكان من الامر
ما كان.
ثم أفضى أمر
ذريته فيما بعد إلى
الصفحه ٧٢ : وآله.
فإذا لم يكن
منه صلى الله عليه وآله بطل الاستدلال من أصله.
وأما من يدعي
أن ذلك حصل بامر منه
الصفحه ٤٠ :
رابعا : ربما
يكون هذا الاجماع قد أتى من مجرد عادة كانت عندهم ، أو عقيدة طمست على أعينهم
الصفحه ١٠٦ :
٢ ـ سنة رسوله صلى الله عليه وآله : ـ
نستطيع أن نقسم
الروايات الواردة الصالحة لمقامنا هذا إلى
الصفحه ٨٢ : رواه الفريقان من أن هذا قد صدر منه صلى الله عليه وآله وسلم ، فإن لم يكن
تواترا لفظيا فهو متواتر تواترا
الصفحه ١٠٨ : أمور : ـ
الاول : ترجيح
لهذا البعض بلا مرجح أصلا.
الثاني : تعبير
الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من
الصفحه ٥١ : عليه وآله قد اعتمد على مبدأ الشورى في تعيين الخليفة من بعده ، وذلك
لانه لو كان صلى الله عليه وآله اعتمد