الصفحه ٦٩ :
دواعي التعيين : ـ
كل ما مر عليك
سابقا يستدعي التعيين ، مع الحفاظ على كلمة الامة الفتية ، وعدم
الصفحه ١٤٩ : والحجة الدامغة ونحن سنحاول أن نلخص ما جأ
منه (قدس) فيه مما له شأن بحديثنا :
ذكر الغدير
خمسة وعشرون من
الصفحه ١١٣ : الشريعة؟! على أن ما هو
متواتر يجوز أن يصير غير متواتر بأن يترك في كل وقت جماعة من الناقلين نقله ، إلى
أن
الصفحه ١٢٦ : بالباطل سبحانه وادلانا به.
هذا أولا
وثانيا إن الارجاع إلى الله غير واضح على ما هو عليه لان الله غير
الصفحه ٧٣ :
وثالثا : إذا
كان الامر منه صلى الله عليه وآله ، فكيف خرج ونحاه وأتم الصلاة بنفسه الشريفة على
ما
الصفحه ١٣ : ) (١).
فليس المراد به
هنا الحكم التشريعي على ما هو الظاهر.
بنأا على هذا
يمكن أن نقسم الحكم بدوا إلى قسمين
الصفحه ١١٨ :
وللعقل طريق آخر لبيان هذا الوجوب :
وقد اشار
القران وربط ما جأ به ودل عليه العقل :
أولا
: (لئلا
الصفحه ١٦٩ : الاجماع
العقل............................................... ٣٩
الاشكال على ما ذهبوا إليه من
ان اتفاق
الصفحه ١١٠ : وجود فرد إنساني يبين ويوضح لهم ذلك لابد منه ، ومن هنا عبر
الامام الصادق عليه السلام على ما جأ في كتاب
الصفحه ٦٥ : وآله ما ترك المدينة في أيام
حياته يوما ، إلا وعين فيها واليا عليها من قبله ، حتى يرجع ، فكيف يتركها بلا
الصفحه ١٣٩ : علي فسألنا عن القطع في أي موضع يجب أن يقطع؟ قال : فقلت من الكرسوع
لقول الله في التيمم : (فامسحوا
الصفحه ٨٠ : ، والذين
حصر الباري عزوجل ولاية المؤمنين بالله وبرسوله صلى الله عليه وآله وبهم ، ما هم
إلا أولوا الامر
الصفحه ٧١ : ومقدماتها ثانيا ونتائجها ثالثا تتحمل الصمود أمام ما يأتيها من نقاش
وتبقى على ثباتها ، أم يكون حالها حال رماد
الصفحه ١٣١ : سيئات ما كسبوا وما
هم بمعجزين.)} (٣) فهو الحق من ربك ..
وقال الامام
الحسن المجتبى عليه السلام
الصفحه ١٠٠ :
بمجرد الدعوى لا يثبت صدقه ، بل ولا بمجرد ظهور المعجزة على يده ، ما لم
ينظم إليه مقدمات :
منها