الصفحه ٤٧ : ، فقد علم ما علمت ، قال فانطلقنا
الى ابي ، فضربنا عليه بابه ، حتى صار خلف الباب فقال : من انتم؟! فكلمه
الصفحه ١٠٨ : أمور : ـ
الاول : ترجيح
لهذا البعض بلا مرجح أصلا.
الثاني : تعبير
الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من
الصفحه ١٠٤ : صلى الله عليه وآله وبالفعل أشار
من خلالها فقال : (أفإن مات أو قتل انقلبتم ..) (٢).
وأما صيغة
المضي
الصفحه ١٧١ : : (يا
أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك ...)................... ١٠٥
الدليل الثاني سنة رسوله
الصفحه ١٠٧ :
العروس من الاحاديث المتواترة (١).
فكيف أرتدوا
على أدبارهم؟! وماذا أحدثوا بعده صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٤ :
صلى الله عليه وآله
(من مات ولم
يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية) (٢).
وقد ذكر
الثعلبي في تفسيره
الصفحه ١٧٠ :
له مصاديق ، بعضها يذكر صريحا وبعضها يستشف منه ذلك ، وبعضها كلي صرح بأحد مصاديقه
، وبعضها ذلك المصداق
الصفحه ٦ : المبجل
راجيا منه أن
يقبل بعض نتاجه ، فإنه أهل للعطأ
والجود والكرم
..
ودمتم يا والدي
الصفحه ١٥١ :
واقعة الغدير (١) :
إن رسول الله
محمد صلى الله عليه وآله وسلم بعد أن جمع الناس وخطب بهم قال
الصفحه ١٠٥ :
وإن لم تفعل فما بلغت رسالته ..) (٢).
بنأا على ما
يحمله هذا التهديد الالهي من أمر جسيم لامر جسيم
الصفحه ٥٥ :
وأخيرا لنا وقفة مع : ـ
من قال : ـ أقل
ما تنعقد به الامامة من أهل الحل والعقد خمسة يجتمعون على
الصفحه ٩١ : يكبر والامر يتسع ـ وجوب الصلاة على محمد وآل محمد صلى
الله عليه وآله مما لا يمكن إنكاره من أغلب المسلمين
الصفحه ١٦٢ :
تفرقت ، فتقدم لهم الحل بالتأشير على نقطة الارتكاز الالهية فلا يذهب المسلمون لا
للشرق ولا للغرب ، ولا
الصفحه ١٢٧ : صلى الله
عليه وآله للزم أن يكون استعمال للفظ اما من باب استعمال المشترك في أكثر من معنى
وهذا ما لا
الصفحه ٩٦ : أقول بكل جرأة أنه نوه باسم علي عدة مرات بأبلغ من
التصريح واثبت ..
ولكي لا يكون
القرآن العظيم بمعرض