الصفحه ٦٠ : لهذا الخطر
العظيم.
(قرأت في كتاب
صنفه أبو حيان التوحيدي في تقريظ الجاحظ
الصفحه ٦٢ : حضيض الارض لقتل.
ولكنه أخمل
نفسه ، واشتغل بالعبادة والصلاة والنظر في القرآن ، وخرج عن ذلك الزي الاول
الصفحه ٧٦ : .
فهل أشار
القرآن الكريم إلى غير الباري عزوجل بهذا الامر الخطير؟!
لو تتبعنا
آياته كاملة لرأينا أن ذلك
الصفحه ٧٨ :
لو تتبعنا
القرآن الكريم لشاهدنا أن الاطاعة قد وردت فيه لكل من : ـ
١ ـ الباري
عزوجل. وهذا لا حديث
الصفحه ٧٩ : (المدخل إلى سنن التاريخ في القران الكريم) لتفصيل ما تؤدي إليه هذه الاية
المباركة من الاطاعة المطلقة لله
الصفحه ٨٢ : الضلال بالاخذ بهما ، واخبار وتأييد بعدم افتراقهما ، فكما علمنا عصمة
القرآن الكريم يقتضي بهذا عصمة عترته
الصفحه ٨٧ :
هذا ولو تتبعنا
القرآن الكريم ، والسنة النبوية معا ، لرأيناهما قد وضحا منذ بداية الخيط الاول من
فجر
الصفحه ٩١ : الابهام.
وحتى القرآن
الكريم لو ألقينا لباس التعصب لرأيناه يشخص ويعين لو تدبرنا آياته وأردنا اتباعه.
الصفحه ٩٤ :
التعيين.
والخلفأ الاثنا
عشر من قريش لا هوية لهم في توجيهات القوم أصلا (٢).
والقرآن الكريم
والعقل
الصفحه ٩٩ :
الامامة : ـ
لا يمكن الولوج
إلى عالم الامامة بصورة تامة إلا بالمرور بالقرآن والسنة والعقل ولو
الصفحه ١٠٧ : وانتهى زمانهم معهم وأهل زمانهم بهم لحقوا فما بال
القرون التالية؟!
وإن كان العلمأ
هم المقصودين فلا أحد
الصفحه ١١٨ :
وللعقل طريق آخر لبيان هذا الوجوب :
وقد اشار
القران وربط ما جأ به ودل عليه العقل :
أولا
: (لئلا
الصفحه ١٢١ : يقبله العقل ، ويرتاح إليه الضمير ، وتؤيده النصوص من القرآن
والسنة) (٣).
١٣ ـ وأخيرا
نقول إذا كان نصب
الصفحه ١٥٨ : البيت
عليهم السلام هم المطهرون فهم المعنيون بتوضيح من القرآن الكريم نفسه
الصفحه ١٦٢ : ، والبيانات
الرسالية.
وبعد هذا كله
أهناك قرية بعد
مكة؟!
__________________
(١) نظرية عدالة
الصحابة