الصفحه ٣٤ : القرآن الكريم ، ويعيش
ما عاش القرآن ، نسبته إلى حياة الامة العملية ، نسبة القرآن إلى حياتهم العلمية
الصفحه ٩٥ : والشروط التي يحكم بها القرآن ، ويرشدنا إليها القرآن الكريم ،
ويشير إليها أن لم يصرح بها رسول الله صلى الله
الصفحه ١٥٧ : شأ
الله تعالى من الاحاديث والاخبار المستفيضة في أن عليا مع القرآن والقرآن مع علي.
ويكفينا حديث
الصفحه ٤٠ : طريقها الوحي الالهي.
ولا يخرج
الاسلام عن هذه الدائرة.
والوحي فيه
متمثل بالقرآن العظيم الذي لا يأتيه
الصفحه ٨٣ : مسلم ، هذا أولا وثانيا يريد أن يبين أن الذي يأخذ
بالقرآن بالصورة الصحيحة لابد أن يرجع لاهل البيت عليهم
الصفحه ٩٢ :
وإذا قارنت
بعين الانصاف ما جأ عن الرسول صلى الله عليه وآله.
تفصيلا ، مع ما
جأ به القرآن تلميحا
الصفحه ٩٦ : لغير هذا وهم من حملة العلم ، ويفهمون الكلام العربي
جيدا ..
وها هو القرآن
قد لمح ووضح ، واستطيع أن
الصفحه ١٠٤ :
ولذا حصر
الدسوقي في شرحه لمغني اللبيب ما ورد في القرآن من الاستفهام بالتقرير أو التوبيخ
أو الانكار
الصفحه ١٣١ : أن تقول عليها السلام ـ ولبان لهم الزاهد من الراغب والصادق
من الكاذب (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا
الصفحه ١٣٤ : يتم اختياره من قبلهم ، وهذا الاختيار قد سفهه الله في كتابه إذ
قال تعالى : (وقالوا لولا نزل هذا القرآن
الصفحه ١٦٣ : وآله : حيث لا بيان قبلها ولا سبيل.
وقرآن
الله ، إن قرآن الله كان مشهودا ... حيث لا حجة بعده ولا دليل
الصفحه ٢٠ : والتركيب) (١).
وقد ثبت ذلك في
كتابه ، قال تعالى : ـ
(وما كان ربك مهلك
القرى حتى يبعث في أمها رسولا
الصفحه ٢٧ : حتى في أشد
الامور احتياجا للكثرة ، صرح القرآن بعدم نفعها مع وجود القلة المدركة إذ قال
تعالى : (كم من
الصفحه ٢٩ : ) (٣).
__________________
(١) الاية «١٥٣» سورة
الانعام.
(٢) السيد محمد حسين
طباطبائي / الميزان في تفسير القران / ج ٥ / ص ٨٢
الصفحه ٥٩ : ، وإخوانهم).
فقال عمر بن
الخطاب : (إذا كان ذلك قمت إن استطعت ..).
قلت : قرأت هذا
الخبر على أبي جعفر بن