الصفحه ٧١ : الفعل تقديمه على كافة
المسلمين بمقدمة مفادها أن المقدم فيها مقدم في غيرها.
فهل هذه
الواقعة أولا
الصفحه ٨٤ : ).
وقد رواه كثير من الشيعة الامامية منهم
الكليني في اصول الكافي في عدة موارد منها الحديث رقم ٥ / ص ١٠٣
الصفحه ١١٦ : لهؤلا على كافة الناس.
كما أنهم قد
يجهلون ، بل هم يجهلون عدالته الواقعية إذ عليهم الظاهر.
وإذا كان
الصفحه ١٦٠ : الولاية الظاهرية أيضا على كافة الرعية ..} (٢).
وبهذا نرى سر
أن يأخذ الرسول الاكرم محمد صلى الله عليه
الصفحه ٤٨ : : فواضح
فيه ذلك أكثر وذلك لانه قد تعين من قبله ، فلا يكون ثمة إجماع.
وأما الثالث : فالامر
فيه كما في
الصفحه ٤٩ :
مصداقية الطريق الثاني : ـ
الشورى
ما قام الاول ،
ولا الثاني بالشورى كما هو واضح وأما الثالث
الصفحه ١٢٩ : وهذان مقامان مختلفان وهو واضح لمن تدبر.
الوجه الثالث :
(فإن تنازعتهم في شي فردوه إلى الله والرسول) ولو
الصفحه ٩٣ : الكنجي الشافعي في كتاب (المناقب)
أن العسكري عليه السلام خلف ابنه وهو الامام المنتظر ، وقال ابو المظفر ابن
الصفحه ١٥٦ : : (ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من
عبادنا) (٤).
قال صاحب شواهد
التنزيل إنها نزلت في علي بن أبي طالب
الصفحه ٥ : صاحب الفضل والفضيلة العلّامة المبّجل الشيخ محمد حسين
الأنصاري ـ حفظة الله تعالي وأبقاه ـ علي كتابه
الصفحه ٨٠ : والكذب ، لتوافق الكتاب في أكثر من
مورد ، مع الروايات لكلا الطرفين وهما ما اجتمعا عليه على أن ذلك لهؤلا
الصفحه ٨٥ : / ج ٦
/ ص ٣ ـ ٤.
باب الناس تبع لقريش اخرجه من تسعه طرق
(ج ٢ / ص ١١٩ كتاب الامارة).
صحيح البخاري / ج ٤ / ص ١٦٥ (كتاب
الصفحه ١٧٢ :
سبحانه وتعالى طريق ذلك كتاب الله المجيد وللعقل طريق آخر ١١٨
في وجوب العصمة
الصفحه ٨٢ :
الدليل الثاني : ـ
السنة
جأ عن رسول
الله صلى الله عليه وآله حديث الثقلين ويعني بهما الكتاب
الصفحه ٨٣ : جزما بإن صلاته ليست بتامة ، بل وجودها كعدمها لان
الله سبحانه وتعالى أكد في كتابه الكريم بأنها تنهى عن