الصفحه ١٢٦ : على الاطاعة الاولى كما هو ظاهر.
الاستفادة
الثالثة :
قوله تعالى في
نهاية هذه الاية المباركة : (فإن
الصفحه ١٥٥ : ، إذ كان من عنده علم من الكتاب يستطيع هذا فكيف بمن عنده علم الكتاب
...
استنادا إلى
تفسير آية (قل كفى
الصفحه ١٤١ : تعالى (ثم
اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا) (٣) وهي الاية المباركة التي جأ بها الامام الرضا عليه
الصفحه ١٠٨ : مات ولم يعرف إمام زمانه الظاهر منه وحدة ذلك
الامام وانه إمام لذلك الزمان.
الثالث : نسبة
الرسول صلى
الصفحه ٧٤ : الامر.
النص في
شريعتنا له طريقان لا ثالث لهما : ـ
١ ـ الكتاب.
٢ ـ السنة.
ونتعرض لذلك
بحسب خطة
الصفحه ١١٠ : : كل إنسان يريد أن تتقدم مصالحه وما ترجع به فائدته إليه لحب البقأ
المرتكز في نفسه.
المقدمة الثالثة
الصفحه ١٥٢ : في جميع شؤونها وكافة أطوارها مفتقرة في وجودها إلى الواجب.
مقهورة تحت
سلطانه متقلبة بقدرته ، إذ لا
الصفحه ٣٩ :
المصدر الثالث :
ـ ٣ ـ العقل
وغاية ما يمكن
تصويره به أن الصحابة إذا بينوا أمرا وقطعوا به
الصفحه ٥٤ :
مصداقية الطريق الثالث : ـ
البيعة
ولما تقدم نرى
أن البيعة لم تكن حاصلة إلا بالاكراه والاجبار أو
الصفحه ١٣٤ : يتم اختياره من قبلهم ، وهذا الاختيار قد سفهه الله في كتابه إذ
قال تعالى : (وقالوا لولا نزل هذا القرآن
الصفحه ١٤٠ : إلى المعتصم بعد ثالثة فقلت : إن نصيحة أمير
المؤمنين علي واجبة وأنا أكلمه بما أعلم اني أدخل به النار
الصفحه ١٧١ : أن الإمامة من
أصول الدين.......................................... ١٠٢
كتاب الله المجيد
الصفحه ٣٢ : أن أهل الحل
والعقد جز من الامة ، ولا يمكن أن يكونوا هم الامة هذا وأهل الحل والعقد لا يراد
منهم في
الصفحه ١٦٩ : الثاني................................................................... ٣٨
المصدر الثالث لحجية
الصفحه ٧ : ).
وهو القائل : (يا
أيها الناس قد جأكم الرسول بالحق من ربكم).
فعلى المسلمين
كافة أن يرجعوا إلى الله