الصفحه ٥٨٨ : الدار جاريَتُهُما.
الثاني :
المعطوف بالحرف. وهو تابع بواسطة الواو والفاءِ ، أو ثمّ أو حتّى أو أم أو
الصفحه ٥٩٠ : إيّاه ، تأكيد لفظيّ.
الخامس :
عطف البيان. وهو تابع يشبه
الصفة في توضيح متبوعه ، نحو : جاءَ زيدٌ أخوك
الصفحه ٦٠٢ :
السابعة :
التابعة لِما لا محلّ له ، نحو : جاءني زيدٌ فأكرمتهُ ، جاءني الّذي زارني وأكرمته ، إذا
الصفحه ٦١٥ :
بى مطابقت صورت نپذيرد زيرا كه ايشان تابع وضعند و هرجا كه وضع هست دلالت مطابقت نيز هست و اگر موضوع
الصفحه ٦٢٢ : قائل وى. و قضيه به حسب معنى مركّب است از چهار چيز محكوم عليه و محكوم به و نسبت حكميّه و حكم به ايجاب يا
الصفحه ٦٢٣ :
باشد ، آن را قضيّه شرطيّه خوانند.
پس اگر حكم به
اتّصال است ، آن را قضيه شرطيّه متّصله خوانند
الصفحه ١٣١ : افتاد ـ چنانكه در يَعِدُ گفته شد ـ پس حكم واوىِ وى ، حكم مثال است و حكم يايى وى ، حكم يايى ناقص است
الصفحه ٢٦٦ : أن
يقال حكم المهموز في تصاريف فعله حكم مماثله من غير المهموز إن كان مضاعفاً فمضاعف وإن كان مثالاً
الصفحه ٦١٠ : و اتّصالى و انفصالى ، به ايجاب و سلب تصديق باشد و او را حكم نيز خوانند و ادراك ماوراى اينها تصور باشد.
فصل
الصفحه ١٣٥ : الفاء مضاعف هم از باب فَعَلَ يَفْعِلُ حكم مضاعف دارد ، چون «الأَزّ : بند دست از جاى بيرون رفتن» اَزَّ
الصفحه ٢٢٠ : يقال : قد علم حكمه من قبل فهو في حكم المثنّى ولا يخلُو عن تعسّف فهذا المضارع المجزوم لا يخلو من أن يكون
الصفحه ٢٢١ : العين [ و ] تقول : [ لم يمدد بفكّ الادغام ] لما تقدّم.
وهكذا حكم
الأمر يعني أمر المخاطب وإلّا فامر
الصفحه ٤٧٤ : المبدل منه في حكم السقوط كما سيجيء فلو رفع الأوّل على البدليّة لصار تقديره جاءني إلّا زيد فيلزم مجي
الصفحه ٥٥١ : ثبوت الحكم لواحد من المعطوف والمعطوف عليه نحو : أزيد عندك أو عمرو ؟ فإنّه إنّما يصحّ إذا لم يعلم كون
الصفحه ٦٠٥ : .
بَلْ :
حرف عطف ،
وتفيد بعد الإثبات ، صرف الحكم عن المعطوف عليه إلى المعطوف ، وبعد النهي والنفي ، تقرير