الصفحه ٥٨٩ : عاملين مختلفين ، على المشهور ، إلّا في نحو : في الدارِ زيدٌ والحجرةِ عمروٌ.
الثالث :
التأكيد. وهو تابع
الصفحه ٢٩١ :
نوشته مى شود به حكم وقف.
فَلْيَدْعُ ناديهَ :
در اصل يَدْعُو
بود ، چون لام امر غايب بر سرش لاحق
الصفحه ٣٩٣ : أبُوهُ. والضمير لا يوصف ولا يوصف به.
القسم
الثاني : العطف بالحروف
وهو تابع ينسب
إليه ما نسب إلى
الصفحه ٣٩٤ : تابع يدلّ
على تقرير المتبوع فيما نسب إليه نحو : جاءني زَيْدٌ نَفْسُهُ. أو يدلّ على شمول الحكم لكلّ
الصفحه ٣٩٦ : » (١). ولا يجب ذلك في عكسه ولا في المتجانسين.
القسم
الخامس : عطف البيان
وهو تابع غير
صفة يوضح متبوعه وهو
الصفحه ٥٩٩ :
والمضاف إليها ، والواقعة جواباً لشرط جازم ، والتابعة لمفرد ، والتابعة لجملة لها محلّ.
والّتي لا
الصفحه ٣٣٥ : العوامل مائة لا أزيد ، لأنّ الصفة من التوابع ، والتابع مُعْرب بإعراب المتبوع فما يكون عاملاً في المتبوع
الصفحه ٣٩٢ : والمجرورات. وقد يكون الاسم إعرابه بتبعيّة ما قبله ، ويسمى التّابع ، لأنّه يتبع ما قبله في الإعراب ، وهو كلّ
الصفحه ٦٠٠ : : إنْ تقمْ أقمْ ، وإنْ قمتَ قمتُ ، فالجزم فيه للفعل وحده.
السادسة :
التابعة لمفرد ، ومحلّها بحسبه
الصفحه ١٣٤ : ء و تنوين
بجهت دفع التقاء ساكنين ياء را انداختيم و تنوين تابع حركه ما قبل خود شد جاءٍ شد و اين
قول سيبويه
الصفحه ١٣٦ : دوّم ضمّه دهيم و تابع حركت ماقبل نمائيم كه دال اوّل است و مُدُّ بگوئيم و جايز
است فكّ ادغام نموده يعنى
الصفحه ٢٢٢ : وهو الواو فهو كالصحيح بعينه وأمّا المزيد فيه فاسم الفاعل واسم المفعول منه تابع للمضارع ، فإن كان من
الصفحه ٢٣٤ : ء الساكنة بعدها نحو الواو قليلاً إذ هي تابعة لحركة ما قبلها ، وهذا مراد النّحاة والقرّاء لا ضمّ الشفتين فقط
الصفحه ٣٦٧ : ضرّاب غلامه ، ويضاف إلى فاعله ومفعُوله ، وتابعه كتابع المصدر ، نحو : زيد ضاربٌ عمروٍ وَبَكْرٍ وبكراً
الصفحه ٣٩٥ : يجوز ذكرها دونه.
القسم
الرابع : البدل
وهو تابع ينسب
إليه ما نسب إلى متبوعه وهو المقصود بالنسبة دون