الصفحه ٥٤٥ :
منها أعني الدلالة على تقليل نوع من جنس يحصل بدون التعريف فلو عرّف مدخولها لكان التعريف ضائعاً
الصفحه ٢٠٨ : ء تَفْعلين أي فعل المخاطبة الواحدة لانّ التقاء الساكنين وان كان على حدّه على ما ذكره المصنّف لكنه ثقلت الكلمة
الصفحه ٢٢٤ :
انواعه بقوله :
[ وانواعه سبعة
] لانّ حرف العلّة فيه إمّا أن تكون متعدّدة أولا فإن لم تكن متعدّدة
الصفحه ٢٧٩ : والياء من بطّيخ واحدى التاءين والالف من القِثّاء ووجدت في بعض النسخ مَطْبَخَة بتقديم الطاء على الباء وهو
الصفحه ٣١٧ : إلى المعدود.
وتركيب المذكّر
أحَدَ عَشَر رَجُلاً ، واثنا عشر رجلاً على القياس المشهور ، والمؤنّث احدى
الصفحه ٣٢٣ :
بات ، نحو : قائماً كانَ زيد ، وقسم لا يجوز وهو ما أوّله ( ما ) فإنّه لا يتقدّم عليه معموله ولكن
الصفحه ٣٧٢ : إمّا أن لا تدلّ على معنى في نفسها وهو الحرف ، أو تدلّ على معنى في نفسها واقترن معناها بأحد الأزمنة
الصفحه ٤٧٢ : فعل نحو : طاب ، وإمّا اسم نحو : عشرون.
والتمييز لا
يتقدّم على عامله الاسم بالاتّفاق لضعف الاسم في
الصفحه ٥٠١ : ، والصفة مبقات العين أي يبقى عين فعلها على السكون نحو : ضَخْمات ( بسكون الخاء ) في ضخْمة وهي الغليظة وذلك
الصفحه ٥٠٢ : المذكّر من الإبل.
واعلم أنّ
الفرق بين الجمع وجمع الجمع أنّ الجمع إنّما يدلّ على آحاد كلّ واحد منها يكون
الصفحه ١٦٧ :
فصل :
في بناء اسمي الزّمان والمكان وهو من يَفْعِلُ بكسر العين على مَفْعِل مكسور العين كالمجلِس
الصفحه ١٧٠ :
توكّل عليه وكفى ، فها انا اشرع في المقصود بعون الملك المعبود ، فأقول :
لمّا كان من الواجب على كلّ
الصفحه ١٧٣ : الكثيرة ، ولم يمنع الخماسي في الاسم حطّاً لرتبة الفعل عن رتبته ، ولكونه اثقل من الاسم لدلالته على الحدث
الصفحه ١٧٥ : [ وقد يجيء ] مضارع فعل مفتوح العين [ على وزن يَفْعَل بفتح العين اذا كان عين فعله أو لامه ] أي لام فِعله
الصفحه ١٩٧ : يختصّ بالمخاطب فلا بدّ من استعمال اللام في هذه المواضع لأنّها غير المخاطب فكان الواجب على المصنّف أن