الصفحه ٥٠٢ : والتكثير نحو : أكالب في أكلب
جمع الكلب وأساور في أسْورة جمع سوار وهو ما تضع المرأة في يدها من الحليّ
الصفحه ٥٤٠ : للتخفيف فصارا كالكلمة الواحدة ومعناه صار محبوباً جدّاً وإنّما لم يجعله من أفعال المدح بل جعله جارياً مجرى
الصفحه ١٩٣ :
فكأنّهما على اربعة احرف تقديراً أو بانّهما من الشّواذّ ولا يجب أن يدخل في الحدّ الشّواذ ونحو
الصفحه ٢٢٣ :
وهذا غير الالف ، وان كانت ساكنة تسمّى حرف اللين لما فيها من اللين لاتّساع مخرجها ، ولانّها تخرج في
الصفحه ٢٣٠ : افتعل منهما لغة اُخرى من غير إدغام أشار اليها بقوله :
[ ويقال ايتَعَدَ
] بقلب الواو ياء لسكونها
الصفحه ٢٦٥ :
من هذا النوع [ فعل ] لأنّ الفعل اثقل من الاسم وهذا النوع أثقل من الأنواع المتقدّمة لما فيه من
الصفحه ٢٨١ : من اسماء الآلة فيصّح أن يقال إنّهما من الشّواذ [ وجاء مدقّ ومدقّة ] بكسر الميم وفتح العين [ على
الصفحه ٣٢٩ : غيرها.
ويسند المبنيّ
للمفعول إلى مفعول به ، إلّا إذا كان الثاني من باب علمت ، والثالث من باب أعلمت
الصفحه ٤٠٣ :
ومنها : «اِذْ»
وهي للماضي نحو : جِئْتُكَ إذْ طَلَعَتِ الشَّمْسُ ، وإذ الشَّمْسُ طالِعَةٌ.
ومنها
الصفحه ٤٤٨ : .
أقول : لمّا فرغ من الصنف الأوّل شرع في الصنف الثاني أعني العَلَم
فقال : «الغالب على العلم ان ينقل عن
الصفحه ٥١٨ :
ويعمل عمل فعله نحو : عجبت من ضرب زيدٌ عمرواً ، ومن ضرب عمراً زيدٌ.
أقول : لمّا فرغ من الصنف
الصفحه ١٧١ :
ثم نقل الى معنى المفعول وهو ما يراد من اللفظ أي التصريف تحويل المصدر الى أمثلة مختلفة لأجل حصول
الصفحه ١٨٤ : العقود نحو : بعتُ وأمثاله ثمّ اعلم انّ الماضي إمّا مبني للفاعل أو مبني للمفعول.
[ فالمبني
للفاعل منه
الصفحه ٢٠٦ :
الواحدة ولو حذفتها من فعل جماعة النساء لادّىٰ الى حذف ما زيدَ لغرض هكذا ذكروه ، ولقائل أن
الصفحه ٢١٤ : : من الثلاثي حال ، ويقال له : الاصمّ جملة معترضة.
ويجوز أن يكون
فصل المضاعف بالاضافة [ وهو ] اعنى