الصفحه ٥٠٧ : فلا يدخلها
التاء وإذا اُطلقت واُريد بها واحد من ذلك الجنس يدخلها التاء فأراد أن يشير إلى حكم ذلك الجنس
الصفحه ٣٦٨ : .
الخامِسُ الصفة المشبّهة :
وهي مشتقّة من
فعل لازم لمن قام به على معنى الثبوت لا الحُدوث ويعمل عمله ، نحو
الصفحه ٤٧١ : لا تتقدّم على الموصوف.
واعلم أنّه لا
بدّ للحال من عامل وهو إمّا فعل كما مرّ أو شبه فعل نحو : زيد
الصفحه ٣٨ : خصوصاً في الرزق ، وحسن الخطّ من مفاتيح الرزق ، وطيب الكلام يزيد في الرزق ، وعن حسين بن علي ( عليهما
الصفحه ٣٣٨ :
وهي الظرف (١) حكماً فلا بدّ لها من متعلّق مثله ، فعلاً كان ، أو شبهه ، أو معناه. فإن كان عامّاً
الصفحه ٢٧٦ :
من اخذ بل من تخذ بمعنى اخذ فلذلك ادغم وإلّا لوجب أن يقال : ايتَخَذَ هذا آخر الكلام في المهموز
الصفحه ٤٤٩ : ،
وهو الّذي منع منه الجرّ والتنوين ويفتح في موضع الجرّ نحو : مررت بأحمدَ إلّا إذا اُضيف أو عرّف باللام
الصفحه ٤٨٦ : البيان الّذي لا يحصل بدون ذلك ، ويجب أن يكون في بدل البعض والاشتمال ضمير يرجع إلى المبدل منه ليرتبطا معاً
الصفحه ٥٢١ : بمعناه بخلاف باقي المشتقّات فلا يقال : مررت برجل أفضل منه أبوه ( بفتح أفضل ) حتّى يكون مجروراً صفة لرجل
الصفحه ١٧٢ :
الأمثلة منه ولم يجعل كلّا من الأمثلة صيغة موضوعة برأسها لأنّ هذا ادخل في المناسبة واقرب الى الضّبط
الصفحه ١٧٦ :
من حروف الحلق فلهذا فتح عينه لانا نقول : لا نسلّم أنّها من حروف الحلق ولئن سلّمنا انّها من حروف
الصفحه ٢١٧ : منه أنّ بقاء الساكن بحاله بالطريق الأولى [ وذلك ] أي الإدغام [ واجب في ] الماضي والمضارع من الثلاثي
الصفحه ٤٤٤ :
المفرد نحو : زيد.
وقوله : «إمّا
من اسمين وإمّا من فعل واسم» احتراز عن المؤلّف من فعلين نحو
الصفحه ٢٠٠ :
غيرها من الحروف فلانّها أقوى الحروف والإبتداء بالاقوى أولى وأمّا كسرها فلأنّها زيدت ساكنة عند
الصفحه ٢٢٢ : مادّاة ومَوادُّ ] وتقول فى اسم [ المفعول : مَمْدُودٌ
كمنصور ] من غير ادغام لحصول الفاصل بين حرفي التّضعيف