الصفحه ٤٤٩ : ، ويشبه الفعل من حيث أنّ فيه أيضاً فرعيّتين إحداهما : احتياجه في تأليف الكلام إلى الاسم كما عرفت
الصفحه ٥٨٠ : الثلاثة وبعض الأسماء يجب إضافتها : إمّا إلى الجمل ، وهو : إذ ، وحيث ، وإذا. أو إلى المفرد ظاهراً أو مضمراً
الصفحه ٥٨١ :
له فبمعنى «في» أو غيرهما فبمعنى الـ «لام» ، وقد يكتسب المضاف المذكّر من المضاف إليه المؤنّث تأنيثه
الصفحه ٥٩٥ : منفيّ ، نحو : «وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ»
(١) و «أو» بمعنى
إلى أو إلّا ، نحو : لألزمنّك أو
الصفحه ١٢ : في تعلّم العلم ، إذ النيّة هو الأصل في جميع الأحوال لقوله [ صلّى الله عليه وآله ] : «إنّما الأعمال
الصفحه ١٥ :
وعلى فنّ لا يشتغل بفنّ آخَر قبل أن يصير ماهراً فيه ، وعلى بلد حتّى لا ينقل إلى بلد آخر من غير
الصفحه ١٧ :
الضرورة بل ينبغي أن يكون بينه وبين الاُستاذ قدر القوس لأنّه أقرب إلى التّعظيم.
وينبغي لطالب
الصفحه ١٩ : ماتوا» ، وكفى بلذّة العلم داعياً إلى التحصيل للعاقل.
وقد يتولّد
الكسل من كثرة البلغم والرّطوبات
الصفحه ٢١ : السبق للمبتدِئ بقدر ما يمكن بالإعادة مرّتين بالرفق والتدريج فأمّا إذا طال السّبق في الابتداء واحتاج إلى
الصفحه ٢٥ : »
(١).
وينبغي لطالب
العلم أن يكون ذا همّة عالية لا يطمع في أموال الناس ، قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦ : الأمس أربع مرّات ، وسبق الّذي قبله ثلاثاً ، والّذي قبله اثنان ، والّذي قبله واحداً ، فهذا أدعى وأقرب إلى
الصفحه ٣٢ : يحترز عن أكل طعام السوق إن أمكن لأنّ طعام السوق أقرب إلى النّجاسة والخباثة وأبعد عن ذكر الله تعالى وأقرب
الصفحه ٣٣ :
مستقبل القبلة في حال التّكرار والمطالعة ويكون مستنّاً بسنّة النبيّ ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٤ : سالماً لسلامته عن التغييرات الكثيرة الجارية في غير السالم ، واشار بقوله : الّتي تقابل الخ الى تفسير
الصفحه ١٧٧ : يُكْرِمُ اِكْراماً
] وهو للتّعدية غالباً نحو : اكرمته ولصيرورة الشيء منسوباً الى ما اشتقّ منه الفعل نحو