الصفحه ٦٠٠ : ، ولا يضاف إلى الجمل من ظروف المكان سواها ، والأكثر إضافتها إلى الفعليّة.
الخامسة :
الواقعة جواباً
الصفحه ١٦٣ :
غَزَتا غَزَوْنَ إلىٰ آخره ، ورَمَىٰ رَمَيا رَمَوْا إلى آخره ، ورَضِيَ رَضِيا رَضُوا إلىٰ
آخره
الصفحه ١٨٣ : ، نعم يصحّ أن يقال : في كلّ جارّ ومجرور انّ الفعل متعدّ اليه كما يقال : يتعدّى الى الظرف وغيره لكن لا
الصفحه ١٨٨ :
الاوّل وكسر ماقبل الآخر أنّه لا بدّ من تغيير ليفصل من المبني للفاعل والأصل فَعَل فغيّروه الى
الصفحه ٢٠٢ : ء بعد هذه الحروف واختير الطاء لقربها من التّاء مخرجاً والحاصل عندنا يرجع الى السّماع ، وعند العرب الى
الصفحه ٢١٤ : ء وكسرها بخلاف الصحيح فانّه بالكسر لا غير نحو : دَحْرَجَ دحراجاً.
وقوله أيضاً
اشارة الى انّه يسمّى الأصمّ
الصفحه ٢٤٢ :
العين الى ما قبلها فحذفت واو المفعول لإلتقاء السّاكنين ، ثم كسر ما قبل الياء فى مبيع لئلّا ينقلب
الصفحه ٣٠١ : سيّدنا محمّد وآله أجمعين.
أمّا بعد :
فإنّ العوامل في النّحو على ما ألّفه الشيخ الفاضل عبد القاهر بن عبد
الصفحه ٣٠٦ : لانتهاء
الغاية ، مثل الى إلّا أنّ ما بعد حتّى داخل في حكم ما قبلها ، نحو : أكلْتُ السمَكَة حتّى رأسِها
الصفحه ٣١٦ : :
أسماء تنصب الأسماء النكرات على التمييز وهي أربعة أسماء :
أوّلها : عشرة
إذا ركّبت مع أحد واثنين إلى
الصفحه ٣٢٢ : دام زيد جالساً ، ومن ثمّ احتاجَت إلى كلام فيما قبلها لأنّها ظرف والظرف يحتاج إلى كلام لأنّه فضلة
الصفحه ٣٣٧ : على نبيّك محمّد وآله المبنىّ لهم كرامة المحلّ.
أمّا بعد :
النحو علم باُصول تعرف بها أحوال أواخر
الصفحه ٣٦٤ : ، نحو : ضَرَبْتُ زَيْداً ، أو مضمراً بارزاً لا غير ، نحو : ضَرَبْتُه.
والفعل قد يتعدّى
، إلى واحد وهو
الصفحه ٤١٤ :
وبعد الواو
الواقعة كذلك في جواب هذه الأشياء نحو : أسْلِمْ وَتَسْلِمَ إلى آخر الأمثلة.
وبعد أو
الصفحه ٤٤١ : وصيّرها آلة يحترز
بها عن الخطأ في اللسان ، وقوّم بسببها المنطق الّذي هو مميّز الانسان ، وهيّئها سُلّما