الصفحه ١٨٢ : العين ] أي بنقله الى باب التّفعيل [ أو بالهمزة ] أي بنقله الى باب الافعال [ كقولك : فرّحت زيداً ] فانّ
الصفحه ٢٧٣ :
الى العدول عنه [ وبالتأكيد رَيَنَّ ] باعادة اللام المحذوفة كما مرّ في أغزونّ [ ريانِّ رَوُنَّ
الصفحه ٣٣٨ : مقدّرا فمستقرّ وإلّا فلغو.
فَمِنْ : لابتداء الغاية مكانا ، نحو سِرْتُ مِنَ البَصْرَة إلىَ
الكُوفَةِ
الصفحه ٤٧٨ : والنهار ، ولم يتعرّض لها لقلّتها.
قال :
ولفظيّة وهي إضافة اسم الفاعل إلى معموله نحو : ضارب زيد ، أو
الصفحه ٤٩٠ : ، وتانك ، وتينك ، واُولئك ، وإذا قيل ذاك فيكون الإشارة والخطاب كلاهما إلى المفرد المذكّر ، وإذا قيل ذانك
الصفحه ٥٨٥ : المائة.
واُصول العدد
اثنتا عشرة كلمة : واحد إلى عشرة ومائة وألف ، فالواحد والاثنان يذكّران مع المذكّر
الصفحه ١٤ : الأعلم والأورع والأسنّ ، وينبغي أن يشاور في طلب العلم أيّ علم يراد في المشي إلى تحصيله ، فإذا دخل
الصفحه ١٦١ : : صانَ وباعَ فإن اتّصل ضمير المتكلّم أو المخاطب أو جمع المؤنّث الغائبة نقل فَعَل من الواويّ إلى فَعُلَ
الصفحه ١٨١ : الإبل فاحرنجمت أي رَدَدْتُ بَعْضها الى بَعْض فارتددت ويلحق به نحو : اقعَنْسَسَ واسلَنْقى ولا يجوز
الصفحه ٢٠٠ : الجمهور لما فيها من تقليل الزّيادة ثُمَّ لما احتيج الى تحريكها حرّكت بالكسرة كما هو الأصل وظاهر مذهب
الصفحه ٢٣٤ :
[ فقلت صينَ ] في الواويّ [ واعتلاله بالنقل والقلب ] لانّ اصله صُوِنَ فنقل حركة الواو الى ما قبله
الصفحه ٢٣٩ : : اُجْوِبَ يُجْوبُ نقلت حركة الواو الى ما قبلها وقلبت في الماضي ياء كما في يُجيبُ ، وفي المضارع ألفاً كما في
الصفحه ٢٧١ : الدرج كما تقدّم ومنه قوله تعالى : «فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ»
(١) وهُوَ فعل جماعة الذكور وتقول : إيوِ
الصفحه ٣٠٣ : ءِ الغاية في المكان ، نحو : سِرْتُ من البَصْرَة إلَى الكُوفة ، وقد تستعمل في الزمان ، نحو : شَرْعُ مُحَمَّد
الصفحه ٣١٣ : : لقلب
المضارع ماضياً ونفيه فيه ، نحو : لَمْ يَضْرِبْ زَيْدٌ أمْسِ.
ولَمّا : مثلها
في قلب المضارع إلى