الصفحه ٥١٠ : ، وجَمع الكثرة يُردّ إلى واحده ثم يُصغّر ثمّ يجمع جمع السلامة نحو : شويعرون ومُسَيْجدات في شعراء ومساجد أو
الصفحه ٥٣٣ :
يكرم ، ويسند فعل ما لم يسمّ فاعله إلى المفعول به سواء كان بلا واسطة نحو : ضرِبَ زيد ، أو مع واسطة
الصفحه ٢٣٢ :
مصدرهما نحو : القود وهو القصاص والصَّيد يقال : صَيَدَ إذا مال الى جانب خلفه.
فإن قلت : إنّ
الصفحه ٣٩٧ :
على السكون ومعرب بالقوّة ، وما يشابه مبنيّ الأصل بأن يكون في الدلالة على معناه محتاجاً إلى قرينة
الصفحه ٤٠٥ : امرأة ، إلى تسعة عشر رجلاً ، وإلى تسع عشرة امرأة. وبعد ذلك تقول : عِشْرُونَ رَجُلاً وعِشْرُونَ امرأة بلا
الصفحه ٥١٧ : ، واثنتا عشرة وثلاث عشرة إلى تسع عشرة يؤنّث الأوّل.
أقول : يعني بالأعداد المركّبة ما يتركّب من الآحاد
الصفحه ١٥٦ : يَنْصُرُونَ الى آخره ، وقس على هٰذا يَضْرِبُ وَيعْلَمُ ويُدَحْرِجُ ويُكْرِمُ ويُقاتِلُ ويُفَرِّحُ ويَتَكَسَّرُ
الصفحه ١٧٢ :
الأمثلة منه ولم يجعل كلّا من الأمثلة صيغة موضوعة برأسها لأنّ هذا ادخل في المناسبة واقرب الى الضّبط
الصفحه ٣٩١ :
أمّا المعنويّة
: فهي أن يكون المضاف غير صفة مضافة إلى معمولها نحو : غُلامُ زَيْدٍ ، وهي إمّا بمعنى
الصفحه ٤٠٤ : والموصولات ـ والمعرّف باللام ، والمضاف إلى أحدها إضافة معنويّة ، والمعرّف بالنداء.
فصل :
العَلَم ، ما وضع
الصفحه ٥٠٤ : بتذكير الفعل المسند إلى هند الّتي هي المؤنّث الحقيقيّ لأنّ المطابقة بين الفعل والفاعل المؤنّث الحقيقيّ في
الصفحه ٥١١ :
واحده كالّذي ليس له جمع قلّة وأشار إلى ذلك بقوله : وإن شئت قلت غليّمون ، أي وإن شئت قلت غليّمون في
الصفحه ٥١٦ : .
قال :
والمميّز مجرور ومنصوب ، فالمجرور مفرد وهو مميّز المائة والألف ، ومجموع وهو مميّز الثلاثة إلى
الصفحه ٥٤٣ : تضيف أي
تنسب معنى الفعل أو شبهه وتجرّه إلى مدخولها نحو : مررت بزيدٍ ، فإنّ الباء تنسب معنى المرور
الصفحه ١٧٩ : فإن كان من فاعل المتعدّي الى مفعولين يكون متعدّياً الى مفعول واحد نحو : نازعته الحديث فتنازعناه وعلى