الصفحه ٧٢ : ء ساكن و ابتداء بساكن محال بود محتاج بهمزه وصل شديم ، نظر كرديم به عين الفعلش مكسور بود ، همزه وصل مكسور
الصفحه ٢٥١ : وقيل لئلّا يلزم إجتماع الاعلالين أعني إعلال حرفين من كلمة واحدة بنوع واحد وهو مرفوض وفيه نظر لأنّه
الصفحه ٢٥٥ : للخفّة واشترط سكون الاُولى لتدغم واختير الياء لخفّتها وفي كلام المصنّف نظر ، لأنّه ترك شرائط لا بدّ منها
الصفحه ٢٦٧ : اُخر لا تليق بهذا الكتاب وفيه نظر لأنّه ينتقض بنحو أئِمّة والأصل أءْمِمَة كأحْمِرَة فإنّه لم تقلب
الصفحه ٢٨٥ : كرديم تاء كه حرف مضارع بود از اولش انداختيم ، نظر كرديم به ما بعد حرف مضارع ، متحرك بود به همان حركت امر
الصفحه ٢٨٩ :
نظر كرديم به ما بعد حرف مضارع ، متحرك بود ، به همان حركت امر بنا كرديم و آخر را به صورت جزم
الصفحه ٣٤٦ : تاويل مصدر
بدقت سوى اخبارش نظر كن
پس آنكه حذف آنَّ با خبر كن
الصفحه ٤٢٤ : سَبَقُونَا إِلَيْهِ»
(٢) وفيه نظر. وبمعنى الواو في القسم للتعجّب نحو : لِلّٰهِ لا يُؤَخَّرُ الْأجَلُ
الصفحه ٢٧٩ : ، وفي حديث عائشة : إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله يأكل الطّبيخ بالرطب. وإن كان غير الثلاثي سواء كان
الصفحه ٥٣١ : خصّ المثال بافعلْ.
قال : المتعدّي وغير المتعدّي.
فالمتعدّي ما
كان له مفعول به ويتعدّى إلى واحد
الصفحه ٥٣٢ :
الْقُرآنَ ، فإنّ عَلِمَ بمعنى عَرَفَ متعدٍّ إلى مفعول
واحد وبالتشديد صار متعدّياً إلى اثنين ، وقد
الصفحه ١٧١ :
ثم نقل الى معنى المفعول وهو ما يراد من اللفظ أي التصريف تحويل المصدر الى أمثلة مختلفة لأجل حصول
الصفحه ٢٣٣ :
الى التّقييد بالأصلي وقيل : احترز عن غير الاصليّين لانّهما يُغَيَّران
يعني يرجعان الى أصلهما عند
الصفحه ٤٤٤ : زيد.
وقوله : «اُسند
أحدهما إلى الآخر» احتراز عن المؤلّف من اسمين لم يسند أحدهما إلى الآخر نحو
الصفحه ٥٠٩ :
وفي عدة وُعيد ، وفي يد يُدَيَّة ، وفي سَهْ سُتَيْهَة ترجع إلى الأصل.
أقول : كلّ اسم غيّر من أصله