الصفحه ٥٧٣ : ، والجمع المذكّر السالم المضاف إلى ياءِ المتكلّم كمُسْلِمِيّ.
الحديقة الثانية :
فيما يتعلّق بالأسما
الصفحه ٢٦٢ : يستحيي قلت فيه نظر لأنّه كما نقلت حركة الياء من إستحي الى ما قبلها وقلبت ألفاً فكذلك هاهنا نقلت حركة اليا
الصفحه ٢٠٦ :
الواحدة ولو حذفتها من فعل جماعة النساء لادّىٰ الى حذف ما زيدَ لغرض هكذا ذكروه ، ولقائل أن
الصفحه ٦١١ : نباشد به نظر و فكر چون تصوّر حرارت وبرودت و سياهى و سفيدى و مانند آن و اين قسم را تصوّر ضرورى و بديهى
الصفحه ٦١٢ : كه وى مجهولات را از معلومات به نظر و فكر حاصل مى تواند كرد به خلاف ساير حيوانات پس بر همه كس لازم است
الصفحه ١٦٦ :
مُرَوْنَ مُراة مُراتانِ مُرَياتٌ.
والأمر منه :
أرِ أرِيا أرُوا أري أرِيا أرِيْنَ ، وبالتّأكيد : أرِيَنَّ
الصفحه ٣٤٤ : مرا در روز جنگ صفين در نزد امير المؤمنين عليه الصلوة والسلام ، بلكه كشته شد در حضور آن حضرت ، همچنانكه
الصفحه ٤٢٨ : .
____________________________
خداوند روزى كند مرا
صلاح را. شاهد در لعلّ است كه از براى ترجّى است و نصب داده است الله را بنابر اينكه اسم
الصفحه ٤٣٧ :
قامَتِ الصلاة وحركتها لا يوجب ردّ ما حذف لأجل سكونها فلا يقال : رَماتِ المرأة ، لأنّ حركتها
الصفحه ٥١٥ : والصحفيّ كثير النظر في
الصحف وهما منسوبان إلى فرائض وصحائف بعد أن يردّ الى فريضة وصحيفة وفُعِل بهما ما فعل
الصفحه ٢١٩ : الإدغام.
وعبّر عن جميع
ذلك بقوله [نحو : مَدَدْتُ مَدَدْنا ومَدَدن الى مَدَدْتُنَّ] يعني : مَدَدْتَ
الصفحه ٢٤٧ : الكسرة ضمّة لتبقى الواو وفي هذا الكلام نظر من وجوه : الأوّل : إنّ قوله وإنّ انضمّ أو كسر ضمّ لا يخلو عن
الصفحه ٣٤ :
وينبغي أن يكون
في الدفتر بياض ويستصحب المحبرة ليكتب ما يسمعه كما قال النبي ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥٢١ : شيء ، وفي كلامه نظر لأنّه يوهم أنّ أفعَل التفضيل إذا لم يكن مع «مِنْ» يلزم أن يكون مضافاً إلى المعرفة
الصفحه ١٦٩ : وترادف آلائه المتوافرة المتكاثرة ، ثمّ الصلاة على نبيّه محمّد المبعوث من أشرف جراثيم الأنام ، وعلى آله