الصفحه ٢٤ : بالتأمّل ، ويكون مستفيداً في جميع الأحوال والأوقات وعن جميع الأشخاص ، قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٦ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : «لا يزيد في الرزق ولا يردّ القدر إلّا الدّعاء ، ولا يزيد العمر إلّا
الصفحه ٣٧ : الخروج من المسجد ، والابتكار في الذهاب إلى السوق والإبطاء في الرجوع منه ، وشراء كسرات الخبز من الفقرا
الصفحه ٣٠٨ : قائمٌ ، أو ظرف ، نحو : عِنْدي أنَّك قائمٌ.
وتلحقهما ما الكافّة
، فتلغيان عن العمل ، وحينئذٍ تدخلان على
الصفحه ٤٧١ : نفس زيد وإنّما عدل عن تلك العبارة إلى هذه للتأكيد والمبالغة ، فإنّ ذكر الشيء مبهماً ثمّ مفسّراً أوقع
الصفحه ٣٣٧ : ومُنذ ومُذ خَلا
رُبّ حاشا مِن
عَدا فى عَنْ عَلى حَتّى اِلى
الصفحه ٥٤٢ : أي صار ذا حُسْنٍ ، فأحْسَنَ فعل ماض ، وزيد فاعله نقل عن صيغة الإخبار إلى الإنشاء وزيدت الباء في فاعله
الصفحه ٦٠٥ : .
بَلْ :
حرف عطف ،
وتفيد بعد الإثبات ، صرف الحكم عن المعطوف عليه إلى المعطوف ، وبعد النهي والنفي ، تقرير
الصفحه ٢٩٨ :
رُبَّ حاشا مِنْ عَدا فِى عَنْ عَلى حَتّى
اِلى
اِنَّ واَنَّ كَأَنَّ لَيْتَ لكِنَّ لَعَلَّ
الصفحه ١٧٣ :
الاعتدال لئلّا يؤدّي الخماسي الى الثّقل ، والثنائي الى الضعف عن قبول ما يتطرّق اليه من التغييرات
الصفحه ٤٤٤ : زيد.
وقوله : «اُسند
أحدهما إلى الآخر» احتراز عن المؤلّف من اسمين لم يسند أحدهما إلى الآخر نحو
الصفحه ١٧٢ :
الأمثلة منه ولم يجعل كلّا من الأمثلة صيغة موضوعة برأسها لأنّ هذا ادخل في المناسبة واقرب الى الضّبط
الصفحه ٥٠٩ :
وفي عدة وُعيد ، وفي يد يُدَيَّة ، وفي سَهْ سُتَيْهَة ترجع إلى الأصل.
أقول : كلّ اسم غيّر من أصله
الصفحه ٤٠٦ : .
أمّا في
المقصور : فإن كان الألف منقلبة عن الواو وكان ثلاثيّاً ردّ إلى أصله ك : عَصَوان في عَصا.
وإن
الصفحه ٢٧٣ :
الى العدول عنه [ وبالتأكيد رَيَنَّ ] باعادة اللام المحذوفة كما مرّ في أغزونّ [ ريانِّ رَوُنَّ