الصفحه ٢٦٨ : : «وَمِنْهُم مَّن
يَقُولُ ائْذَن لِّي» (٢)
والاصل : ايذَنْ لّي بياء فلمّا سقط همزة الوصل اُعيدت الثانية ومثال
الصفحه ٣٦١ :
ومَنْ
للاستفهام ، نحو : مَنْ أنت ؟
ومهما لاستفهام
الزمان ، نحو :
مَهْما ليَ
اللَّيلةَ
الصفحه ٢٤ : بالتأمّل ، ويكون مستفيداً في جميع الأحوال والأوقات وعن جميع الأشخاص ، قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥٩٩ : ، أوْ معها فمَعَ الواو ، نحو : «لِمَ تُؤْذُونَنِي
وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّـهِ
الصفحه ١٧ :
العلم أن يحترز عن الأخلاق الذميمة فإنّها كِلاب معنويّة ، قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : «لا يدخل
الصفحه ٣٦ : رسول الله (صلّى الله عليه وآله) : «لا يزيد في الرزق ولا يردّ القدر إلّا الدّعاء ، ولا يزيد العمر إلّا
الصفحه ٣٧ : والتسرول قائماً ، والبخل والتقتير والإسراف والكسل والتواني والتهاون في الأمور. قال رسول الله
الصفحه ٢٣٣ : سياق الكلام وغيّر بعضهم هذا اللّفظ الى إذ كانا ليكون للتّعليل وليس بشيء وقد سنخ لى أنّ هذا ليس بقيد
الصفحه ٣٥٢ : : «فَلَنْ أَبْرَحَ
الْأَرْضَ
حَتَّىٰ
يَأْذَنَ لِي» (٥).
وَكَيْ : تفيد
نوعاً من التّعليل وتنصب إذا كان ما
الصفحه ١٦٩ :
كتاب شرح التصريف
بسم
الله الرحمن الرحيم
إنّ أروى زُهَرٍ تخرج في رياض الكلام من الاكمام
الصفحه ٣٣٩ : »
(١).
والباء : للاستعانة ، نحو : بِسْمِ
اللهِ الرحْمٰنِ الرَّحيمْ ، ولِلْمُصاحبة ، نحو : دَخَلْتُ عَلَيْهِ
الصفحه ٥٦٤ :
أقول : مثاله قوله تعالى : «فَلْيَسْتَجِيبُوا
لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي» (١).
قال : ولام الابتداء
في
الصفحه ٥٢٨ : تحدّثنا ، وهل يكون سؤال منّي فإجابة منك ، وليت لي عندك حصولاً ففوزاً ، وألا نزول لك بنا فإصابة خير منّا
الصفحه ٢٥٠ : كان قبل لامه مكسوراً ] في جميع ما مرّ [ كيهْدي ويَرتَجي ويُناجي ويَنْبَري ] أي يعترض [ ويستدعي ] فأجرِ
الصفحه ٣٨٦ : : جاءَ الْبَرْدُ وَالْجِلبابَ ، وجِئْتُ أنَا وَزَيْداً ، أي مع الجِلْباب ، ومع زيد.
فإن كان الفعل لفظاً