الصفحه ٤٦٨ : يزال
والمراد بمَنْ ، هو الله تعالى.
قال :
ومن خصائص المنادى ، الترخيم إذا كان علماً غير مضاف وزائداً
الصفحه ٤٧٥ : جائز النصب يكون غير كذلك فتقول : جاءني القوم غير زيد ( بالنصب ) كما قلت : جاءني القوم إلّا زيداً
الصفحه ٤٨٠ :
الْقَرْيَةَ» يدلّ على أنّ المضاف محذوف والتقدير وَاسْئل أهلَ القرية لأنّ السؤال من القرية غير معقول وأمّا إذا
الصفحه ٢١٩ : مبنيّاً للفاعل أو المفعول لانّ هذه الضمائر تقتضي ان يكون ما قبلها ساكنا وهو الثاني من المتجانسين فلا يمكن
الصفحه ٢٣٦ : : صُنِ الشيءَ ، وبِعِ الفَرَس ، وخَفِ القَوْمَ ؛ لأنّ الحرَكات عارضةً لا اعتداد بها فوجودها كعدمها بخلاف
الصفحه ٤٧٤ : أتى بمثالين في النفي ليعلم أنّ امتناع البدل في موجبهما بالطريق الأولى
لأنّه إذا كان تقدّم المستثنى
الصفحه ٥٤٩ :
خبرها للفرق بينها
وبين إنْ النافية.
قال :
ولا بدّ لأنْ المخفّفة من أحد الحروف الأربعة وهي : قد
الصفحه ٣١٧ : ،
وألفا رجل ، ومائة امرأة ، ومائتا امرأة ، وألفا امرأة ، وإذا جاوزت مائة يستعمل ما زاد عليها على ما عرفت
الصفحه ٢١٢ : المفعول إذا ذكر الموصوف نحو : رجل قتيل ، وامرأة قتيل بخلاف مررت بقتيل فلان وقتيلة فلانة ، فإنّهما لا
الصفحه ٤٧٣ :
«بما خلا» أو «ليس» أو «لا يكون» نحو : جاءني القوم ما عدا زيداً ، أو ما
خلا زيداً ، أو ليس زيداً
الصفحه ٣٤٥ : ، نحو : ساءَ القوم حاشا وعَدا وخَلا زيدٍ. وتكون فعلاً فتنصب ما بعدها على المفعوليّة ، والفاعل يستتر فيها
الصفحه ٥٨٢ : المستثنى بإلّا ، وسِوىٰ كغير عند قوم ، وظرف عند آخرين.
الثاني :
المشتغل عنه العامل. إذا اشتغل عامل
عن اسم
الصفحه ٢٠٥ :
الثقيلة والخفيفة لأنّ الثقيلة لا تختصّ بفعل الاثنين وجماعة النّساء بل يعمّ الجميع [ وهو ] أي
الصفحه ٥٤٠ : نعم لامتيازه باُمور :
منها : أنّ
فاعله لا يكون إلّا ذا لأنّ الغرض أعني الإبهام في المدح يحصل به
الصفحه ٣٩٥ :
الضمير في كلّ تقول : اشْتَرَيْتُ الْعَبْدَ كُلَّهُ ، وجاءني الْقَوْمُ كُلُّهُمْ
، واشْتَرَيْتُ