الصفحه ١٦٧ : المَقْبُرةُ والمَشْرُقةُ بالضّمّ ، وممّا زاد
على الثلاثة كاسم المفعول كالمُدْخَل والمُقام ، وإذا كثر الشّيء في
الصفحه ٢٦٣ : واللّام لا يكون إلّا ياء لانّه ليس فى كلامهم ما كان فاؤه ولامه واواً إلّا لفظة واو ولم يجيء إلّا من باب
الصفحه ٢٧٠ : يكيلُ كِلْ ] كما تقدّم في باع يبيع يقال : كالَ الزَّنْد إذا لم يخرجْ ناره [ فهو ساءٍ ] في اسم الفاعل من
الصفحه ٢٤٢ : ] لانّ العين كثيراً ما يعرض له الحذف في غير هذا الموضع فحذفه أولىٰ ، فأصل مبيع مبيُوع نقلت ضمّة الياء الى
الصفحه ٤٦٢ : والفرع إلّا إذا كان الخبر ظرفاً فإنّه حينئذٍ يجوز تقديمه على الاسم لأنّ رفع الظرف لا يظهر في اللفظ أو
الصفحه ٤٦٧ :
فعلوه كذلك لأنّ وصف المنادى بابن بين العلمين كثير في كلام العرب ، والفتحة خفيفة والكثرة تستدعي
الصفحه ٢٦٢ : كلامهم ، وقال المازنىّ : لم يحذف الياء لالتقاء السّاكنين وإلّا لردّوها إذا قالوا هو يَسْتَحي ولقالوا هو
الصفحه ١٨٩ : قلبوا الواو تاء لأنّه تؤدي زيادتها الى الثّقل لا سيّما في مثل ووجل بالعطف وقلّبها تاء كثير في كلامهم نحو
الصفحه ٢٧٨ : بالضمّ لأنّ القياس الفتح لكونهما من يفعُل مضموم العين قيل : إنّما يكون شاذاً إذا اُريد به مكان الفعل وليس
الصفحه ٢٨١ : تقول ضَرَبت ضَرْبَةً ] في السالم [ وقُمْتُ قَوْمَةً ] في غير السّالم أي ضرباً واحداً
وقياماً واحداً
الصفحه ٢٤٤ :
[ فالمجرّد
تقلب الواو والياء منه ] اللّتان هما لام الفعل من الناقص [ الفاً إذا تحرّكتا وانفتح ما
الصفحه ١٥٩ : كالرّحيم بمعنى الرّاحم ، وبمعنى المفعول كالقتيل بمعنى المقتول ، وأمّا ما زاد على الثلاثة فالضّابطة فيه أن
الصفحه ٤٠٥ : زاد على الألف والمائة يستعمل على قياس ما عرفت ، وتقدّم الألف على المائة والآحاد على العشرات تقول
الصفحه ٢٣٧ : لانّه لا يعاد
عند المتّصل الّذي هو الواو وكذا في نحو : إغْزي بالكسر اغْزِنَّ بدون اعادة اللام وهو ظاهر
الصفحه ٤٨١ : ، والزيدون أنفسهم وأعينهم ، والهندات أنفسهنّ وأعينهنّ.
وإنّما جمعت
الصيغة في المثنّى لأنّها مضافة إلى ضمير