الصفحه ٨٥ :
ولم يحدث عنهم بتلك القسوة بشتى الاساليب الا بعد ان تكتل فريق منهم بقصد
الفتك بالرسول ، واحباط
الصفحه ٩٩ : الاسلام الا بعد إذ وجدا
ان لا مفر لهما من سيوف المسلمين ، فنطقا بالشهادتين مرغمين ، وتسترأ بالاسلام ، وهما
الصفحه ١١٥ : ، وكلهم يكتب ما يتلى عليه ، الا هو فانه كان يستمع ولا
يكتب ، وفي خلال خمسة عشر يوما دون اصحابه خمسة عشر
الصفحه ١٤٢ :
بكامله ، لانه لا يروي الا عن الثقة على حد تعبيرهم ، ونص بعضهم على ان الكليني لا
يروي عن مجهول ، واضاف إلى
الصفحه ١٤٦ : ولا تروى عنهم وانهم يكذبون ، وان شريك بن عبد الله
القاضي وغيره قالوا عنهم : احمل عن كل من لقيت الا
الصفحه ٢٣٨ : رسول الله (ص) قال : طلب
العلم فريضة على كل مسلم ، الا ان الله يحب بغاة العلم.
وروى عن الفضل
بن عمر
الصفحه ٢٤٤ : مسائلي ابتدأني فما نزلت عليه
آية الا اقرأنيها واملاها على فكتبتها بخطي وعلمني تأويلها وتفسيرها وناسخها
الصفحه ٢٦٨ : إذا
قال المشرك عند الموت لا إله الا الله ، روى عن ابن شهاب ان سعيد بن المسيب اخبره
، انه لما حضرت ابا
الصفحه ٢٨٠ : (ع) تخلفني في الصبيان والنساء قال : الا ترضى ان تكون
مني بمنزلة هرون من موسى الا انه ليس نبي بعدي.
وروى عن
الصفحه ٢٩٠ : هذه الرواية لا يراد منها الا الرجوع إليهم
والسير على طريقهم ، والتمسك بسيرتهم التي تعكس وجه الاسلام
الصفحه ١٢ : ، ولا اقول الا ما اعتقد انه الحق ، لا ابتغي من
وراء ذلك الا رضا الله سبحانه فان وفقت لذلك فما ابالي بغضب
الصفحه ٦١ : (ع) ان الاصرار على الذنب امن من مكر الله ولا يامن مكر الله الا
القوم الخاسرون ، ونص اكثرهم على ان الكبيرة
الصفحه ٦٢ : مقامه ، وليس ذلك الا البينة التي تتألف من شاهدين.
ورجح الشيخ
الانصاري. الاكتفاء بكل ما يفيد الوثوق
الصفحه ٦٣ :
مباشرة ، أو من شهادة العدلين. أو العدل الواحد (١) واضاف إلى ذلك بعضهم ان الا قتصار على البينة في
الصفحه ٧٥ : واعمالم على حد تعبير بعض المحد ثين
من السنة والذي الا يمكن التنكر له ، هو ان هذه الآيات ونظائرها تدل دلالة