الصفحه ٣٠٢ :
قوله (ع) في
رواية فضيل بن سكرة : كنت انظر في كتاب فاطمة ، ليس من يملك الارض الا وهو مكتوب
فيه
الصفحه ٣٠٠ :
وروى حول
الصحيفة والجفر والجماعة ومصحف فاطمة (ع) عن احمد بن عمر الحلبي ، عن ابي بصير انه
قال
الصفحه ٢٠ : ديثه الصحيفة المسماة
بالصادقة ، وانه قال لرجل من الانصار : استعن على حفظك بيمينك ، وقال لانس بن مالك
الصفحه ٢١ :
__________________
(١) لقد تحدثنا عن هذه الصحيفة المزعومة مفصلا في كتابنا تاريخ الفقه
الجعفري ، واثبتنا بالارقام انها ليست من
الصفحه ٣٠١ : جاء في مجاميع كتب الحديث حول الجامعة ومصحف فاطمة والجفر
والصحيفة تبين ان هذه المسميات بهذه الاسماء هي
الصفحه ٢٣٩ : عن الحلبي عن ابي عبد الله الصادق (ع) ان امير المؤمنين (ع) كان يقول
: الا اخبركم بالفقيه؟ الفقيه من لم
الصفحه ٣٢٢ :
يحبنا اهل البيت ، فوالله ما شيعتنا الا من اتقى الله واطاعه ، وما كانوا
يعرفون يا جابر الا بالتواضع
الصفحه ٧٣ : والفقهاء من المنتسبين إلى المذاهب الاربعة الا ما شذ منهم متفقون
على عدالة الصحابة وعدم التوقف في مروياتهم
الصفحه ١٢٤ : مائتين واثنين واربعين حديثا ولم يرو عن
فاطمة الزهراء سيدة النساء الا حديثا واحدا ، ورى عن علي بن ابي طالب
الصفحه ٢٠٧ : منه
بقية الدور والامكنة والجهات ، واصبح كسائر الممكنات التي لا توجد الا باسبابها ، تعالى
عن ذلك علوا
الصفحه ٢٩٦ : الشرك بالله كان امير المؤمنين باب الله الذي لا
يؤتى الا منه ، وسبيله الذي من سلك غيره هلك ، واضاف إلى
الصفحه ٣٢٧ :
النحل ما بقي منها شئ الا اكلته ، ولو ان الناس علموا ما في اجوافكم من
حبنا اهل البيت لاكلوكم
الصفحه ٣٣٦ : مختلف انحاء البلاد واكراههم على سب علي والبراءة منه ومن
ابنائه ، فلم يسلم منهم الا من تستر بعقيدته واظهر
الصفحه ٣٣٨ : .
وقال الرازي : وهو
يفسر قوله تعالى : (الا ان تتقوا منهم
تقاة) قال : روي عن الحسن انه قال : التقية جائزة
الصفحه ٨٢ :
كنتم
قوما فاسقين ، وما منعهم ان تقبل منهم نفقاتهم الا انهم كفروا بالله ورسوله ولا
يأتون الصلاة الا