الصفحه ٣٤ :
يدل على شرفهم.
وأما ما يدل
على شرفه وفضله والحث عليه من السنة المطهرة فهو اكثر من أن يحصى ، فقد
الصفحه ٤٠ : يعقوب الكليني.
(أصل)
وقد جرت عادة
المؤلفين في أصول الحديث من علماء العامة بتعريف من نقلوا عنه الحديث
الصفحه ٤٤ : ومائتين ، واختاره
الله بسر من رأى يوم الاحد. وقال المفيد يوم الجمعة ثامن شهر ربيع الاول سنة ستين
ومائتين
الصفحه ٦٨ : قال لعلي : ان الامة ستغدر
بك من بعدي (١).
وروى أبو بكر
الحافظ ابن مردويه من أكابر السند باسناده الى
الصفحه ٧٠ : تعالى في قوله (وأنذر
عشيرتك الاقربين) (٢) ، فكيف لم ينذر علياً وفاطمة الحسن والحسين والعباس ولا
أحداً من
الصفحه ٧١ :
وغيره منهم أن النبي صلى الله عليه وآله لما افتتح خيبر اصطفى لنفسه قرى من
قرى اليهود ، فنزل عليه
الصفحه ٧٧ :
أسأل الله أن يأخذ لي حقي منك (١).
ومن ضرب عمار
بن ياسر حتى حدث به فتق بغير جرم منه الا أنه نهاه
الصفحه ٨٤ : عليه
وآله من تخلف عنه ، وفي احراقهما بالنار بيت علي وفيه علي وفاطمة والحسنين وهم أهل
البيت الذين طهرهم
الصفحه ١٠١ :
الاجازة. وأما عندنا فالذي يظهر أنه يستعمل في الاعم منها ومن القراءة
والسماع.
الخامس
: المسلسل
الصفحه ١٠٩ : تفرد به ثقة أو غيره.
وهو مشكل ، فان
اكثر أحاديثنا وأحاديثهم من هذا القبيل ولم يطلق عليها أحد اسم
الصفحه ١٢١ :
آداب المحديثين والعلماء
(اصل)
اعلم أن علم
الحديث علم شريف جليل ، ومن هو من علوم الاخرة ، من
الصفحه ١٤٠ :
شيوخ الحديث يرون لها ميزية.
ومنها : أن
يأتيه الطالب بكتاب ويقول (هذا روايتك فناولنيه وأجزني
الصفحه ١٥١ : أن يتعمد
تغيير صورة المتن والاختصار منه وابدال لفظ بمرادفه للعالم بمدلولات الالفاظ كما
يأتي.
وقيل
الصفحه ١٥٥ : كلمة فحسن أن يقول بعد قراءتها (على الشك) أو (على الظاهر) أو نحو ذلك
، ليتضمن ذلك اجازة واذناً من الشيخ
الصفحه ١٥٧ :
الرواية. ومنه ما إذا وقع من شيخه شك في لفظه فليبين ذلك.
وان كان قد
حدثه عن حفظه حال المذاكرة