الصفحه ٩٨ :
وهو عندنا ما
رواه من نص أصحابنا على ثقته مع فساد عقيدته بوقف أو عامية أو شبههما. وقد يسمى (القوي
الصفحه ١١٦ : .
سمي ذلك (رواية
الاقران) لان أحدهما روى عن قرينه.
ومنها : المدبج
بضم الميم وفتح الدال المهملة وتشديد
الصفحه ١١٨ : علي عليه السلام (٤).
ثم منه ما عرف بتصريح
الرسول صلى الله عليه وآله ك (كنت نهيتكم عن زيارة القبور
الصفحه ١٢٤ : العلم
وكمال القوة ، ومنعه بعضهم قبل الاربعين.
وليس بشئ.
والحق أنه متى
احتيج الى ما عنده من العلم جلس
الصفحه ١٤٥ :
تنبيه
:
من رأى في هذا
الزمان حديثاً صحيح الاسناد صحيح الاسناد في كتاب أو جزء لم ينص على صحته
الصفحه ١٤٩ :
منها إذا قام الرواي في الاخذ والتحمل بما تقدم من الشروط ، فيجوز حينئذ
الرواية من أصله إذا كان
الصفحه ١٥٤ : أجبتك فهى من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، لسنا (١) من رأيت في شئ (٢).
فهذه الاحاديث
تدل
الصفحه ١٦٤ : الاخبار
الصحيحة عندهم ، لان من يجب النبي لا يبغض ولا يحارب أهل بيته الذين اكد الله
ورسوله كل التأكيد في
الصفحه ١٧١ : علمائكم أيضاً ، بل بين كل الطوائف من أصحاب الملل
والنحل.
(اصل)
ومن أعظم
المهمات عند الفقهاء والمحدثين
الصفحه ١٧٢ :
حتى يلقى من يخبره ، فهو في سعة حتى يلقاه (١).
وسيأتي نحو هذا
في حديث عمر بن حنظلة.
وقد استفاض
الصفحه ١٧٩ : إذا أمكن تأويلهما أو حملهما على بعض الوجوه ، فانه يجب عند من يعمل بهما
ويرجح ذلك على طرحهما بالكلية
الصفحه ١٨١ : فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم
أقله (٢).
وروينا عنه عن
عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد بن
الصفحه ١٨٣ :
(اصل)
وقد تواتر
النقل عندنا عن علي عليه السلام وعن الائمة المعصومين من أبنائه وعن كبراء الصحابة
الصفحه ٩ :
السيد علي بن
عبد الحميد النجفيي ، له شرح أصول دراية الحديث من علماء أول المائة الثامنة ، يروي
عن
الصفحه ٢٥ : ء ، الذي خلق الانسان فأجزل
عليه الاحسان ، حيث أقام من نوعه أقواما فجعلهم لملته قواماً وعلى أمته قواماً ، ثم