الصفحه ١٠٥ :
وبعض الناس
يسمي الموقوف (أثراً) كالمقطوع الاتي ، وليس بحجه وان صح سنده.
واعلم أن من
الموقوف قول
الصفحه ١٠٦ : الرجال الذين بينهم وبين من رووا عنهم معروفة لنا ، لذكرهم لها في
ضوابط بينوها بحيث لم يصر فرق بين ذكرهم
الصفحه ١١٢ :
ويقال للحديث
الواقع فيه العلة (المعلل) بفتح اللام ، ولحن من قال (معلول).
أما وقوع العلة
في المتن
الصفحه ١٢٧ : امكانه ، ويبدأ بالسماع من أعلم وأتقى من يعلمه من الشيوخ ، فذا استوفى ما
عنده أو غرضه منه طلب من عنده
الصفحه ١٣٩ :
فالمقرونة على
أنواع :
الاجازة مطلقاً
، واكمل منها أن يقرأ من أول المناول حديثاً ومن وسطه حديثاً
الصفحه ١٤٦ :
الثالث : العلو
بالنسبة الى رواية أحد الاصول الخمسة أو غيرها من الاصول المعتبرة.
وقد اعتنى بها
الصفحه ١٧٥ : ؟ قال : ينظران من كان منكم ممن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف
أحكامنا فليرضوا به حكماً فانني
الصفحه ١٨٦ :
وانما قلنا (ولم
يعارضه أقوى منه) ليخرج ما جاء مخالفاً للكتاب العزيز أو السنة المتواترة أو قام
الصفحه ٢٨ : عليهم السلام في المعارف
والحلال والحرام من أعظم المهمات واهمال ذلك ـ خصوصا في زماننا ـ من اكبر الملمات
الصفحه ٤٨ :
وهو أخذ بباب الكعبة قال : من عرفني ومن أنكرني فأنا أبو ذر ، سمعت النبي (ص)
يقول : ألا ان مثل أهل
الصفحه ٥٨ : وجابر عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ذكر علي عبادة (٢).
ومن هو من
النبي والنبى منه ، لقوله صلى
الصفحه ٦١ :
ضمن طي
الكتاب بالعنوان
ولقد علم كل
الخلق من العامة والخاصة أنه لم يسأل أحد منهم قط فتردد ولا
الصفحه ٧٨ :
ومن تبرأ منه
كل الصحابة ، فكانوا بين قاتل له وبين راض ، حتى تركوه بعد قتله ثلاثة أيام بغير
دفن
الصفحه ٩٢ :
أو الكذب كبعض أخبار الفساق ، أو مشكوك كبعض أخبار المجهولين.
ثم
الاخبار منها (متواتر)
وهو ما
الصفحه ٩٧ :
اكثر أحاديثهم ، وقبله اكثر علمائهم وعمل به عامة فقهائهم ، بناءاً على
قاعدتهم من عدم اشتراط علم