الصفحه ٤٩ :
وأيضاً قد ثبت
عندنا نص هؤلاء المطهرين على عصمة من بعدهم واحداً بعد واحد ، ونص كل سابق على لا
حقه
الصفحه ١٢٨ :
داود المنقري عن حفص بن غياث قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : من
تعلم العلم وعمل به دعي في
الصفحه ١٣٢ : ) و (أنبأنا) بالاجازة.
وقال بعضهم (حدثنا)
و (أخبرنا) أرفع من (سمعت) ، إذ ليس في (سمعت) دلالة على أن الشيخ
الصفحه ١٣٧ :
ومنهم لم يقبلوها.
ولو عطفها على
موجود ك.(أجزتك ومن يولد لك) أمكن جوازه ، وقد فعله جماعة من
الصفحه ١٥٠ : خلاف حفظه ، فان كان حفظه منه رجع إليه قطعاً ، وان كان من فم
الشيخ اعتمد على حفظه ان لم يشك.
وحسن أن
الصفحه ١٥٦ :
النحو أن يدخل في جملة قول النبي صلى الله عليه وآله (من كذب علي متعمداً
فيتبوأ مقعده من النار
الصفحه ١٦٨ :
الناسخ ولو علم أنه لرفضه ، ولو علم المسلمون إذ سمعوه منه انه منسوخ
لرفضوه.
ورجل آخر رابع
لم يكذب
الصفحه ٤ :
وآله وسلم أعطى كل ما عنده من العلوم وشؤونات الرسالة ـ عند رحلته عن هذه
الدنيا الدنية الحق علي أمير
الصفحه ٢٩ :
يشد به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد (١).
وروينا أيضاً
بطريقنا عنه عن محمد بن الحسن عن سهل بن
الصفحه ٧٣ :
في صحيحه ، ورواه غيره من أهل النقل ، وكان ابن عباس يقول : الرزية كل
الرزية ما حال بيننا وبين كتاب
الصفحه ٧٤ : أن يرميني اله بحجارة من السماء.
ومن كان يتلون
في أحكامه لجهله حتى قضى في الحد بسبعين قضية
الصفحه ٨٢ :
رجلا ، وقد قتل بسببها من أولاد الانصار والمهاجرين واتابعين سبعة عشر ألف
وثمانمائة وستون
الصفحه ٩٣ : نقله الان عدد التواتر
وزيادة ، لان ذلك طرأ عليه في وسط اسناده.
ومنها
(آحاد)
وهو بخلاف ، وهو
ينقسم
الصفحه ٩٤ :
وقد يطلق عليه (المتصل)
و (المعنعن) وان كان كل منهما أعم منه.
وقد يطلق نادراً
الصحيح على سليم
الصفحه ١٠٠ :
وهو ما اتصل
سنده كائناً من كان ، أي لم يسقط منه أحد من الرواة ، بأن يكون كل واحد أخذه ممن
هو فوقه حتى