الصفحه ٦٢ : برأيه اعتماداً على استحسان أو قياس وينسبونهم الى
الضلال والقول في الدين بغير الحق ، ويستخفون رأي من يأخذ
الصفحه ٦٤ :
على بعض اما اجمالا أو تفضيلا.
ولنذكر من ذلك
انموذجاً يسيراً يكون عذراً لنا في رفصهم ، ونقتصر من
الصفحه ٦٥ :
تعالى بانقلابهم لم يحسن منه التوبيخ عليه.
وأما ما رووه
في شأن الصحابة اجمالا أيضاً فمنه :
ما
الصفحه ٨١ : الدين. انها لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في
الصدور.
(فصل)
هذا قيل من
كثير مما تقلوه من قبائح
الصفحه ٨٩ :
أما
البحث في المتن :
وهو في الاصل
ما اكتنف الصلب من الحيوان. ومتن الشئ : قوي ، ومنه حبل متين
الصفحه ٩٦ :
و (أخذ عنه) وشبه ذلك.
والانسب ان
يقال : هو ما رواه الممدوح مدحاً يقرب من التعديل ، ولم يصرح
الصفحه ١٦٥ :
على الله تعالى شهداء مرملين (١) بدمائهم لاجل اعلاء كلمة الحق من أيدي المنافقين والكفار من أعدائه
الصفحه ١٦٧ : كثرت علي الكذابة فمن كذب علي متعمداً
فليتبوأ مقعده من النار. ثم كذب عليه من بعده.
وانما اتاكم
الحديث
الصفحه ١٧٤ :
واعلم أن
المحققين من العلماء على وجوب الفحص في الترجيح على المجتهد ليعمل بالراجح ، بل
كاد يكون
الصفحه ١٩٠ : العامة : المجهول عند أهل الحديث من لم يعرفه العلماء ولا يعرف حديثه الا من
جهة واحدة.
وقال بعضهم : من
الصفحه ٥ :
وأخرج أيضاً من
طريق ابى بكر بن عياش عن نصير بن سليمان الاحمسي عن أبيه عن علي [عليه السلام] قال
الصفحه ١٥ :
وردد الطرف
في أطراف ساحتها
وارح الروح
من أرواح أرجاها
الى آخرها
الصفحه ٣٥ : عن ابن ابى
عمير عن سيف بن عميرة عن ابى حمزة عن ابى جعفر عليه السلام قال : عالم ينتفع بعلمه
أفضل من
الصفحه ٣٩ : المقصود من هذه الرسالة ، وسأتلوه عليك في أبوابه انشاء الله
تعالى.
(أردت أن أذكر طريقا واحدا)
من طرقي
الصفحه ٤٥ :
يتصل منهم بالنبي (ص) ، وقل أن يتفق لنا حديث صحيح عن النبي ويكون من غير
طريقهم.
وهذا هو السبب
في