الصفحه ٥٤ : الخلق الى الله. ومن هو من النبي بمنزلة هارون من موسى ، لقول
النبي صلى الله عليه وآله له : أنت مني بمنزلة
الصفحه ٥٥ : في الصحيح عن ابى الحمراء قال : قال
رسول الله (ص) : من أراد أن ينطر الى آدم في علمه والى نوح في فهمه
الصفحه ٣ : . آمين يا رب العالمين.
ان فضيلة
الاحاديث النبوية الشريفة والاخبار الولوية الرفيعة لا تخفى على كل ذي
الصفحه ١٣٤ : الاجازة لكل السامعين برواية ذلك الكتاب ما قرئ منه وما لم يقرأ ، وان كتب
لاحدهم كتب (سمعه مني) أو (علي) أو
الصفحه ٨٣ : جم غفير ، يعلم صدق ذلك من طالع صحاحهم وصحاحنا وكتب المناقب
والثالب والسير والاخبار لنا ولهم. وحيث
الصفحه ١٨٨ :
وكتب الجرح
التي لم يبين فيها السبب فائدتها التوقف ليبحث عنه ويعمل بما يظهر.
والصحيح أن
الجرح
الصفحه ٣٠ : التعريف وان لم يفردوا لها كتابا بالتأليف ، لكنهم
ضمنوا كتبهم الفقهية والاصولية وكتب الحديث والرجال كثيراً
الصفحه ١٩١ :
على الصحيح. وهو قول الجمهور من الطوائف كلها ، لان الانسان عرضة النسيان
والغرض أن الراوي عنه ثقة
الصفحه ١٤ : ـ : ومولد هذا الفقير الكاتب أول يوم من محرم سنة ثماني عشر وتسعمائة.
وقال أيضاً
بعيد هذا : وكتب ولده الشيخ
الصفحه ٥٢ : يقل كما لا يخفى على من تتبع الاثار والنقل وتداول كتب التواريخ
والسير.
هذا مع اعراض
سلاطين أزمنتهم
الصفحه ٨٥ : بنقله ، الا من علمنا منه الصلاح كسلمان والمقداد وعمار
بن ياسر وأبى ذر وأشباههم من أتقياء الصحابة
الصفحه ١٣ : تلك الناحية عن
لوث المخالفين ، وقد توجه الى حضرته الطلبة بل العلماء والفقهاء من الاطراف
والاكناف من
الصفحه ١٤٢ : معرفة الخط وأمن
التزوير.
وطريق الرواية
بها (كتب الي فلان قال حدثنا فلان) أو (أخبرنا مكاتبة) أو (كتابة
الصفحه ١٦١ : بدون البيان ، ولقد وقع لنا ولكثير من المتأخرين الالتباس في كثير من
الرواة ، لحصول الاشتراك في أسمائهم
الصفحه ١٦٩ : كتب الرجال ، فربما دسوا في
أحاديثنا شيئاً مما يوافق آراءهم مما لا أصل له.
وكذا كان فيهم
من وهم ولم