الصفحه ١١٠ : كانت على شرط ما يقبل.
وقيل : تقبل ان
رواها غير من رواه ناقصاً ولا يقبل ممن رواه ناقصاً. والمعتمد
الصفحه ١٢٣ :
الله من هذا أركانه وأعطاه يوم القيامة أمانة (١).
(أصل)
ويستحب للعالم
والمحديث إذا أراد حضور
الصفحه ١٢٦ :
آداب طلاب العلم والحديث
(اصل)
قد قدمنا من
آداب الطالب جملة ، ويجب عليه أيضاً تصحيح النية
الصفحه ١٣٨ :
وأما قولهم (أجزت
لك ما صح أو يصح عندك من مسموعاتي) فصحيح يجوز الرواية به ، لما صح عنده سماعه له
الصفحه ١٤٣ : روايته ، لان فيه نوعاً من الاذن وشبهاً من العرض والمناولة.
ومنعه بعضهم ، لبعده
عن الاذن.
ولا بأس به
الصفحه ١٦٦ :
الصحابة على الفسق أو الكفر بنفاق أو محاربة أمير المؤمنين أو من أصحاب
الائمة عليهم السلام فاسقاً أو
الصفحه ١٧٠ :
صاحبي ، فلما خرج الرجلان قلت : يابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم
قدما يسألان فأجبت كل واحد
الصفحه ١٧٧ : غير عاصم أو غير محمد سمي كل واحد من هذه الكيفيات (متابعة
ناقصة) تقصر عن الاولى بقدرها بعدها عنها
الصفحه ١٨٤ : تدع لاحد كلاماً ، فيها علم الحلال والحرام ، وان أصحاب القياس طلبوا
العلم بالقياس فلم يزدادوا من الحق
الصفحه ١٨٥ : خنيس قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ما من أمر يختلف فيه اثنان الاوله
أصل في كتاب الله عزوجل
الصفحه ١٩٢ :
وقد شرط كل ذلك
أيضاً أهل السنة الا العدالة ، فانهم بنوا على أصلهم من الاكتفاء بعدم التظاهر
بالفسق
الصفحه ١٩٥ : يلتبس منه شئ بشئ.
وينبغي أن تكون
الدائرة المذكورة خالية الوسط.
فإذا قابل نقط
وسطها نقطة ، ثم كلما
الصفحه ١٧ :
ملك علي التبريزي المجاز من الشيخ البهائي.
آثاره
وتآليفه :
١ ـ شرح
القواعد للعلامة الحلي
الصفحه ٤٣ : ، يوم الاحد سابع شهر صفر ، واصطفاه الله إليه مسموماً ببغداد في حبس
السندي بن شاهك لست بقين من رجب سنة
الصفحه ٥٦ : لقوله تعالى (انما وليكم الله) الاية (٥).
ومولى الامة ، بحديث
: من كنت مولاه (٦).
وفي فتح بابه
الى