الصفحه ١٥٨ : ءة أو اجازة أو نحو ذلك ، أو المراد رويت عن محمد
بن يحيى بنوع من أنواع الرواية.
فإذا قال بعد
ذلك (عن
الصفحه ١٥٩ :
(قراءة) أو (سماعاً) أو نحو ذلك ـ فكيف يجزم بواحد من هذه المعاني.
نعم لو تحرى
لفظاً يصلح على كل
الصفحه ١٨٠ : صاحبا الصحيحين وغيرهما من أئمة الحديث عندهم
بكثير من المبتدعة غير الدعاة.
أما من كفر
ببدعة فلا تقبل
الصفحه ١٩٩ :
ذلك بحيث لا يخفى ، فيكتبون عن حدثنا (ثنا) فقط ، وقد يحذفون الثاء أيضاً ، ويكتبون
من أخبرنا (أنا
الصفحه ٣١ :
زاخرة (١) ، وبدورها زاهرة. دولة ملك ترجى الركائب الى حرمه ، وتوحى
الرغائب من كرمه ، وتنزل المطالب
الصفحه ٣٦ :
الله عليه وآله أنه قال : نظرة في وجه العالم أحب الى الله تعالى من عبادة سبعين
سنة صائم نهارها وقائم
الصفحه ٤٢ :
بالمدينة يوم
الثلاثاء منتصف شهر رمضان سنة اثنتين من الهجرة ، وقال المفيد سنة ثلاث (١) ، واصطفاه
الصفحه ٥٠ : العداوة والمناواة لهم ، والحال
أن علو قدرهم وعظم شأنهم من ضروريات الدين ، ولما علم من تعظيم الله ورسوله
الصفحه ٥٣ : قوله تعالى (يا
أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك) (٣) وأنها نزلت في علي عليه السلام وأنها لما نزلت
الصفحه ٦٩ : ، بقوله : الائمة من قريش. فان كان ما رواه حقاً كيف
حصل له الشك والا فقد دفع بالباطل.
ومن لم يوله
النبي
الصفحه ٨٠ : من الانصار والمهاجرين وأبناءهم وقد قال جل ثناؤه (من
يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم) (٧) وقال النبي
الصفحه ٩٩ : الاحتجاج ما رواه علي بن ابراهيم عن أبيه ، لان أباه ممدوح
جداً ولم نر أحداً من أصحابنا نص على ثقته ولكنهم
الصفحه ١٠٢ : ، أو غير معروف أصلا ، ومنه قولهم
(عن رجل) أو (عمن حدثه) أو (عمن ذكره) أو (عن) غير واحد) أو نحو ذلك
الصفحه ١٠٧ : سنة متواترة أو عمومهما أو دليل العقل أو كان مقبولا بين الاصحاب أو انضم إليه
ما يؤكده ، كأن جاء من وجه
الصفحه ١٠٨ : يحدثك الرجل بحديث فتتركه وترويه عن الذي حدثك عنه (٢).
الثاني
عشر : المعضل
وهو من أعضله
أي صعبه ، وما