الصفحه ١٦٨ : سمع على وجهه فجاء به كما سمع لم يزد فيه ولم
ينقص منه وعلم الناسخ من المنسوخ فعمل بالناسخ ورفض المنسوخ
الصفحه ١٦٩ : الاحاديث.
فهذا هو السر
في اختلاف الاحاديث بين العامة وبيننا وبينهم أيضاً.
لان ائمتنا
عليهم السلام لم
الصفحه ١٧٦ : الشبهات خير من الاقتحام في الهلكات (١).
فهذا الحديث
وأمثاله تضمن وجوب الترجيح في المفتي والحديث ووجوب
الصفحه ١٨٠ : .
وفيه نظر ، لان
الاصل عدم وجود المانع في المسلم ، ولان المجهول لا يمكن الحكم بفسقه والمراد في
الاية
الصفحه ١٩٠ : ذلك نوعاً من المدح فربما دخل في قسم
الحسن ، وكذا إذا روى عنه الناس وله كتاب ونحو ذلك.
وبالجملة مراتب
الصفحه ١٩٢ : .
(اصل)
(في ألفاظ التعديل والجرح)
لابد في
التعديل من المفظ الصريح ، وأعلى مراتبه (ثقة) وقد يؤكد
الصفحه ١٩٨ :
الحسن ، وعليه عملنا في كتب الاحاديث وغيرها.
وبعضهم ينقط
ثلاث نقط عليه ثم على الحاشية بأزائه
الصفحه ١٩٩ :
خاتمة
قد غلب على
اكثر المحدثين منا ومن العامة الاقتصار على الرمز في (حدثنا) و (أخبرنا) ، وشاع
الصفحه ٢٠٥ : ............................................................. ١٤٣
الاسناد العالي والنازل.......................................................... ١٤٥
في كيفية
الصفحه ١٠ : ماهراً في صنعة اللغز ، وله ألغاز
مشهورة في بعضها خاطب بها ولده البهائي فأجابه البهائي أيضاً بلغز أحسن من
الصفحه ٣٣ :
مقدمة
وفيها فصول :
(الفصل الاول)
قد تطابق العقل
وهو البرهان القاطع وانقل وهو النور الساطع
الصفحه ٣٦ :
الله عليه وآله أنه قال : نظرة في وجه العالم أحب الى الله تعالى من عبادة سبعين
سنة صائم نهارها وقائم
الصفحه ٥٢ : للنقص من شأنهم والتعرض للوقعية فيهم ، فلولا
أنهم من الكمال في حد تقصر الفكر والالسن عن القدح فيهم ويتحقق
الصفحه ٥٨ :
(٤) ورواه في الجمع
بين الصحاح الست بثلاث طرق.
والذي لا يحبه
الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق. رواه احمد بثمان
الصفحه ٦٢ :
والعلوم الباهرة يصونون شيعتهم في الاخذ عنهم والعمل بفتواهم ، ولم يزالوا
يعيبون على غيرهم ممن قال